قصة قصيدة وكائن ترى من ذات بث وعولة
أما عن مناسبة قصيدة "وكائن ترى من ذات بث وعولة" فيروى بأن عبد الرحمن بن سهيل بن عمرو في يوم من الأيام تزوج من ابنة عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وكانت زوجته واحدة من أجمل نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "وكائن ترى من ذات بث وعولة" فيروى بأن عبد الرحمن بن سهيل بن عمرو في يوم من الأيام تزوج من ابنة عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وكانت زوجته واحدة من أجمل نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "عوجا نلم على أسماء في الثمد" فيروى بأنه كان بين أرطأة بن سهية وبين شبيب بن البرصاء نقائض، فكان كل منهما يهجو الآخر في شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "مررت على حدثي برمان بعدما" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان يتردد إلى ديار بني غنى، حيث كان يهوى فتاة من فتياتهم، وكان كلما زار الحي جلس وتحدث معها، وقد كان أرطأة شديد التعلق بهذه الفتاة التي يقال لها وجزة.
أما عن مناسبة قصيدة "وقفت على قبر ابن سلمى فلم يكن" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان عنه ابن يقال له عمرو، وفي يوم من الأيام توفي ابنه عمرو، فحزن عليه أرطأة حزنًا شديدًا، وكاد عقله يذهب منه من شدة حزنه.
أما عن مناسبة قصيدة "تشكى قلوصي الي الوجى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة الأموي المروان بن الحكم يشعر بالملل، وكان ذلك بعد أن بويع خليفة، وبعد أن انتهى من القتال في الحروب التي كان مشغولًا بها.
رأيت المرء تأكله الليالي كأكل الأرض ساقطة الحديدِ وما تبغي المنية حين تأتي
أما عن مناسبة قصيدة "رمتك فلم تشو الـفـؤاد جـنـوب" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان بينه وبين شبيب بن البرصاء هجاء، فقد كان لكل واحد منهما العديد من أشعار الهجاء للآخر.