طالَتْ نَوَىً وَ بَكَى مِن شَـوْقِهِ الوَتَرُ خُذنِي بِعَينَيكَ وَاهْــــرُبْ أيُّها القَمَرُ.
لم يَبقَ في الليلِ إلا الصّوتُ مُرتَعِشاً إلا الحَمَائِمُ، إلا الضَائِـعُ الـــزَّهَـرُ.
ولدت السيدة فيروز في قرية جبل الأرز من قضاء الشوف اللبناني، فبدأت رحلتها الغنائية والفنية الطويلة، حيث أن علاقتها بالفن بدأت عام 1940 فكانت على أعتاب السنة السادسة من العمر.
تعتبر هذه الأغنية هي أول تعاون تعاون حصل بين قيثارة الغناء فيروز وإبنها الملحن والموزع الموسيقي زياد الرحباني، حيث تعتبر من أجمل الأغاني التي قدمها زياد الرحباني لوالدته السيدة فيروز.
تعتبر أغنية وَحدُن بيبقوا التي قامت قيثارة الغناء السيدة فيروز بغنائها من أجمل الأغاني المستوحاه من قصص حقيقية، حيث أنه يذكر أن هنالك ثلاثة شبان في مقتبل العمر
تعتبر لحظة ولادة هذه الأغنية والتي كانت في بيت الشاعر اللبناني زين شعيب، والذي كان يكن الكثير من الحب والإحترام والتقدير لسيدة الغناء الشرقي جارة القمر السيدة فيروز
كانت السيدة فيروز تملك صوتاً جميلاً منذ الصغر، حيث أنها كانت تغني النشيد الوطني اللبناني في المدرسة ،وهو الامر الذي أدى إلى انتباه أستاذ الموسيقى آنذاك،
