أغنية البنت الشلبية
يقال أن إسم الشلبية يطلق عى الفتاة التي تتمتع بجمال فائق، حيث أنه في القِدم كانوا يطلقون هذا الإسم على فتيات القدس الشريف.
يقال أن إسم الشلبية يطلق عى الفتاة التي تتمتع بجمال فائق، حيث أنه في القِدم كانوا يطلقون هذا الإسم على فتيات القدس الشريف.
بدأ الرحبانيون مع فيروز منذ الصغر وحول هذا يقول منصور الرحباني: هيأنا لفيروز إنطلاقة رحبانية محضة، وأجرينا لصوتها الكثير من التجارب والإختبارات الصعبة
من مسلمات الحب والعشق أن العشاق لا ينسون أبدا ً، وإنما قد يتناسونَ، وهنا عندما نتأمل أغنية السيدة فيروز " فايق يا هوى " والتي تعبرعن حال العشاق،
شكلت السيدة فيروز ذاكرة ووطن وشرفة قديمة مطلة على العمر، تعودنا دائما أن تطل علينا في الصباح قبل نشرة الأخبار تعطينا حباً وحنيناً ووروداً وجمال كلمات.
ولدت السيدة فيروز في قرية جبل الأرز من قضاء الشوف اللبناني، فبدأت رحلتها الغنائية والفنية الطويلة، حيث أن علاقتها بالفن بدأت عام 1940 فكانت على أعتاب السنة السادسة من العمر
في إحدى ليالي الصيف الجميلة الهادئة، وعلى مرءى شواطئ البحر، اجتمعت تلك العائلة الرحبانية على طاولة العشاء، فكانت نسمات الهواء العليل تداعب أجسادهم،
الشام أو الشأم أقدم مدينة مأهولة بالسكان عبر التاريخ، تلك المدينة الهادئة الحاضنة لنهر بردى، والتي تغنى بها الشعراء وأبدع الأدباء في مدحها والحديث عنها والتغزل بجمالها وتاريخها
يقال أن السيد زياد الرحباني كان في بحبوحة مادية، ولكن كان ذلك قبل إندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، ولاكنه بعد إندلاعها وقع في ضائقة، فيتحدث هو عن ذلك بدون خجل
تعتبر لحظة ولادة هذه الأغنية والتي كانت في بيت الشاعر اللبناني زين شعيب، والذي كان يكن الكثير من الحب والإحترام والتقدير لسيدة الغناء الشرقي جارة القمر السيدة فيروز