أغاني قديمة نجاة الصغيرة

كان من النادر جداً أن تقوم الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة بإعادة تسجيل أية أغنية مهما كان السبب، فهي وخلال مسيرتها الفنية الطويلة

تغنى من كلمات الشاعر المصري ابن مدينة قنا عبد الرحيم منصور أكثر من ثلاثون مغنياً ومطرباً عربياً، حيث أنّ أعماله الفنية والغنائية تجاوزت المئة وخمسون أغنية،

لأغنية ساكن قصادي قصة جميلة، وهذه القصة تقول: تعتبر نجاة الصغيرة واحدة من أكثر الفنانات والمطربات في زمن الفن الجميل رقة وإحساساً مرهف،

شاءت الأقدار وأصبحت نجاة الصغيرة واحدة من أفضل المطربات والممثلات على مستوى مصر والوطن العربي، فأصبحت مسيرتها الفنية مصدر إلهام للعديد من النجوم،

كانت المطربة والممثلة المتألقة المصرية نجاة الصغيرة هي ثاني من غنى أغنية رباعيات الخيام، وكان ذلك في عام ألف وتسعمئة وثمانية وخمسون، إلا أن غنائها لهذه الأغنية لم يحظى

شاءت الأقدار وتواجدت الفنانة نجاة في زمن كان يشهد وجود كثير من المطربات اللواتي لهنّ حضورهن الفني وسط الساحة الغنائية، وكان هذا الحضور

كان من أميز الملحنين الذين تعاملت معهم نجاة الصغيرة الملحن والموسيقار المصري كمال الطويل، حيث أنّ مجموع أعمالها الغنائية التي كانت من ألحان الطويل

بدأ الملحن المصري زكريا أحمد المولود في السادس من كانون الثاني من عام ألف وثمانمائة وستة وتسعون رحلته الفنية في عام ألف وتسعمئة وواحد وثلاثون،

كثيرة هي الأغاني التي غنتها نجاة عن الحب والشوق والهيام والغرام والعتاب، فكانت معظم أغانيها التي بلغت ما يزيد عن مئتين وسبعين أغنية تتحدث عن هذه الأمور أو ما شابهها.

عبد العزيز سلام هو أديب وكاتب وصحفي ومؤلف تخصص في مجال الشعر الغنائي، ولد في الأول من شهر كانون الأول من عام ألف وتسعمئة وخمسة عشر، وعاش لمدة قاربت التسعة وستون عاماً.

أبرز ما كان يميز الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة هو تنويعها لألوان الغناء ولجنسيات الشعراء والملحنين الذين تعاملت معهم، وهذا الأمر جعل منها تصل إلى نقطة

ولد الملحن والمطرب والممثل عبد العزيز محمود في مدينة سوهاج إحدى مدن الصعيد المصري، وكان ذلك في الحادي عشر من شهر كانون الثاني عام ألف وتسعمئة وأربعة عشر،

يمكن القول أن الشاعر المصري والذي يعتبر أحد شعراء الأجيال الذين عاصروا معظم إن لم يكن جميع مطربي زمن الفن الجميل ومطربي الوقت الحاضر،

يعتبر الشاعر المصري الكبير الراحل مأمون الشناوي واحداً من أفضل الشعراء الذين تخصصوا في مجال الشعر الغنائي وعلى مستوى الوطن العربي،

نزار قباني ذلك الشاعر السوري الراحل الذي طالما كانت لكلماته الأثر الكبير في نفوس كل من يسمعها ويتفكر فيها، ذلك الشاعر الذي لم يترك مجالاً من مجالات الحياة

مما لا شك فيه أنه عندما كانت تصدر أية أغنية لأي فنان من ألحان الموسيقار محمد الوجي كان أمر شهرتها محتوم لا مجال للنقاش فيه، فكما تعود المستمع العربي