الصلاحية الداخلية والخارجية لتصميم الدراسة البحثية
عد الصلاحية جانب مهم من تصميم البحث في الاختبار النفسي، تشير الصلاحية إلى دقة القياس الصالح، بشكل عام عندما يقيس ما هو مصمم للقياس
عد الصلاحية جانب مهم من تصميم البحث في الاختبار النفسي، تشير الصلاحية إلى دقة القياس الصالح، بشكل عام عندما يقيس ما هو مصمم للقياس
تمثل تقنيات الاختبار الإسقاطي وتطبيقاتها نقطة تقاطع مهمة بين نظرية التحليل النفسي وعلم النفس الإكلينيكي وعلم النفس الاجتماعي والأنثروبولوجيا الثقافية
تحتوي الحقيبة التعليمية على العديد من المكونات، بحيث توضع داخل صندوق مكتوب على الواجهة للصندوق الموضوع والمجموعات التي تستهدفها.
تستوفي معظم الاختبارات اليومية التي يجريها الأشخاص تعريف الاختبار الموحد، كل فرد في يأخذ نفس الاختبار في نفس الوقت وفي نفس الظروف
الاختبار هو إجراء يحدد السلوك ويصفه عن طريق الفئات أو الدرجات، هناك عدد من الخصائص المحددة للاختبارات النفسية، أولاً يكون الاختبار معياري
تتلاقى عدة مناهج في علم النفس مع مفهوم أنّ الخصائص الفردية، قد تتداخل مع تصور وتفسير العالم، افترض علماء النفس أنّه يمكن تحديد هذه الظاهرة في أدوات لم تكن مجرد تقنيات إسقاطية
يتلقى علماء النفس الكثير من الأسئلة خلال ممارساتهم من قبل أولياء الأمور والأطباء وغيرهم من المهنيين حول كل من نطاق وقيمة التقييمات النفسية المحتملة
الاختبارات الإسقاطية هي إحدى أنواع اختبارات الشخصية التي يتم إجراؤها في علم النفس ويتم إجراؤها من أجل فهم محفزات الشخص، إلى جانب ذلك يكشف الاختبار
التقييم النفسي هو عملية جمع البيانات لقياس أداء الفرد أو مجموعة من الأفراد، تعد الاختبارات الكتابية لمعرفة الأشخاص شكل شائع من أشكال التقييم،
الاختبارات الإسقاطية هي تدابير يستخدمها ويطورها علماء النفس، تعتبر هذه الاختبارات إسقاطية لأنّها تتضمن إظهار صورة أو محفزات غامضة أخرى للفرد، كذلك استخدام إسقاطها لمعرفة المزيد عنها