النظريات الخارجية حول الذاكرة في علم النفس
النظرية الخارجية حول الذاكرة في علم النفس تتمثل في الاقتراح القائل بأنه حتى لو كانت المعتقدات معروفة عند التذكر يعني المعرفة، فهناك طرق أخرى يمكن أن يفقد بها الفرد المعرفة
النظرية الخارجية حول الذاكرة في علم النفس تتمثل في الاقتراح القائل بأنه حتى لو كانت المعتقدات معروفة عند التذكر يعني المعرفة، فهناك طرق أخرى يمكن أن يفقد بها الفرد المعرفة
النظرية المباشرة للذاكرة في علم النفس جاءت لتعكس التصورات التي رفضت بها النظرية التمثيلة ربط الماضي بالحاضر، من حيث أن النظرية المباشرة للذاكرة تفتح المجال
آثار الذاكرة في علم النفس تتمثل بين النظريات النفسية المعرفية والنظريات المنطقية الفلسفية، فإن آثار الذاكرة في علم النفس تتمثل في عمليات الإدراك الواعي للفرد
تشير التطورات الأخيرة في العلوم والتكنولوجيا إلى الحاجة إلى توحيد تعريف الذاكرة وتوسيع نطاقها بشكل واضح وأكبر، فمن ناحية، أظهر البيولوجيا العصبية الجزيئية أن الذاكرة تعبر إلى حد كبير