معوقات حوكمة الشركات
لا بد للأفراد مراعاة الأوضاع الخاصة بالشركات وتنسيق المهام الموكلة إليهم بما يتلاءم ويتناسب مع قدرة الشركة والمعطيات الموجودة فيها، وعدم طرح قوانين وأنظمة خارقة وخارجة عن قدرة الشركات.
لا بد للأفراد مراعاة الأوضاع الخاصة بالشركات وتنسيق المهام الموكلة إليهم بما يتلاءم ويتناسب مع قدرة الشركة والمعطيات الموجودة فيها، وعدم طرح قوانين وأنظمة خارقة وخارجة عن قدرة الشركات.
خلاصة الكلام، إن الحوكمة تُعتبر أسلوب ممنهج وداعم وزمساند للأساليب والمناهج الإدارية ولكن لا يغني عنها أو يحل محلها؛ حيث أصبح من غير الممكن العمل في الشركات والمؤسسات دون وجود أنظمة الحوكمة وقوانينها.
خلاصة الكلام، إن دور الحوكمة يمكن بتحديد الأسعار من خلال الرقابة على جميع العمليات التي تحدث في الشركة وفي الأقسام الإنتاجية، ومتابعة جميع المصاريف ومراقبتها لتكن ضمن حدود المصلحة العامة للشركة.
إن أي عمل يحتاج إلى تنظيم وتدقيق وتحليل للوصول إلى نتائج إيجابية مرضية وهذا الأمر تحصل عليه الشركات من خلال تطبيق أنظمة وقوانينها المتنوعة.
خلاصة الكلام، نجد أن الشركات والمؤسسات وكذلك القطاعات التي تطبق الحوكمة في أنظمتها هي أفضل وأنجح وتحقق جذب للاسثمارات والأعمال سواء المحلية أم الخارجية؛ لذلك لابد من العمل على تطبيق الحوكمة وأنظمتها