استخدام الأراضي

تعتبر الأراضي من أهم الموارد الطبيعية التي تؤثر بشكل كبير على المناخ والبيئة بشكل عام. ومن خلال التطور السريع في العمران والزراعة وغيرها من الأنشطة البشرية

هي إحدى الظواهر التي تؤثر بشكل كبير على تركيبة التربة والأراضي الزراعية في مصبات الأودية، وتعد هذه الظواهر نتيجة لعدة عوامل بيئية منها التغير المناخي، وتغيرات في استخدام الأراضي، والتلوث البيئي، والتعدي على الطبيعة.

الحفاظ على التنوع البيولوجي والنظائر البيئية هو تحدي عالمي يواجه البشرية في العصر الحالي. فهذه النظائر تمثل مجموعة متنوعة من الكائنات الحية والمنظمات البيئية التي تلعب دوراً حيوياً في توازن النظم البيئية،

تلعب الصخور الرسوبية دورًا مهمًا في استخدام الأراضي، حيث أنها توفر معلومات حول تاريخ قشرة الأرض وتحتوي على موارد قيمة مثل النفط والغاز والفحم والمعادن.

تلعب الأراضي الزراعية، وهي عنصر حيوي في المناظر الطبيعية في العالم، دوراً هاماً في الحفاظ على حياة الإنسان من خلال توفير الغذاء والألياف والوقود.

تعتبر التكنولوجيا من أبرز العوامل التي تسهم في تحسين جودة الحياة الحضرية، ومن بين التقنيات المبتكرة التي تمثل نقلة نوعية في مجال التخطيط الحضري هي نظم المعلومات الجغرافية (GIS)

تغير المناخ العالمي ظاهرة معقدة تسببها مجموعة متنوعة من العوامل. بينما كان مناخ الأرض يتقلب بشكل طبيعي عبر التاريخ ، يتفق العلماء على أن الأنشطة البشرية هي الآن المحرك الأساسي لتغير المناخ.