استراتيجيات التدريس
يقصد باستراتيجية التدريس الحديثة: بأنّها عبارة عن القيام المدرس على استعمال جميع الوسائل من أجل تحقيق وإنجاز الأهداف.
يقصد باستراتيجية التدريس الحديثة: بأنّها عبارة عن القيام المدرس على استعمال جميع الوسائل من أجل تحقيق وإنجاز الأهداف.
العصف الذهني: يُعرَّف على أنَّه أسلوب من أساليب الإبداع، حيث تقوم كل مجموعة على إيجاد حل للمشكلات عن طريق جمع الأفكار والحلول.
ظهرت استراتيجية العصف الذهني في عام 1953، وتمَّ استخدام هذه الاستراتيجية للتوصل إلى الحلول المناسبة، ونُشرت هذه الاستراتيجية في الوقت الحديث؛ لأنًها أصبحت تُستَخدَم على نطاق أوسع في المؤسسات التجارية وطرق التدريس الحديثة.
إنَّ استراتيجية العصف الذهني من أكتر استراتيجيات استنباط الأفكار من الطلاب فعاليةً، حيث يكون الطلاب أو الفريق التدريسي في أعلى درجات الحرية، والعمل على استثارة مهارات ومقدرة الطلاب العقلية.
أول من استخدم كلمة استراتيجية هو الميدان العسكري، تُعرَّف على أنَّها فن من فنون القيادة، وهي عبارة عن استخدام جميع المواد والوسائل والإمكانيات بدقة كاملة لتحقيق الأهداف التربوية.
يُعرَّف االعصف الذهني على أنَّه نهج غير رسمي يقوم بحل المشكلات والتفكير الجانبي، يشجع الناس على الخروج بأفكار قد تبدو مجنونة في البداية، يمكن صياغة بعض هذه الأفكار في حلول إبداعية لمشكلة ما، بينما يمكن للآخرين إثارة المزيد من الأفكار.
استراتيجيّة التدريس: تُعرَّف بأنَّها عبارة عن مجموعة من قواعد مخطط لها مُسبقاً عن طريق المعلم ليقوم بتنفيذها في العمليّة التربوية، ومن أجل أن تتحقق الأهداف المحددة ضمن أبسط الإمكانيّات، كما أنَّها تعرف بتنظيم عمليّة التدريس وأساليبها، وتشمل تحركات المعلم داخل الصف، وتصرفاته الصادرة عنه بشكل مُنتظم ومتسلسل، ومدى تفاعل الطلاب مع المادة الدراسيّة، والشرح للمادة التعليمية مستخدماً الوسائل التعليميّة وطرائق التدريس.
العصف الذهني: هو عبارة عن جمع مجموعة من الأفكار في موضوع محدد، وتقديم العون في حل مشكلة محددة، يُستخدَم العصف الذهني مع عدد صغير من تلاميذ الصف أو مع الصف كاملاً بأسلوب مباشر، حيث أنَّ العصف الذهني يساعد على تطوير مهارات التفكير.