عيوب استراتيجية المناقشة في التدريس التربوي
لعملية لمناقشة قائد يقوم بعرض وتقديم الموضوع، ويعمل على إرشاد وتوجيه الطلاب إلى الخط الفكري والمعلومات والأفكار، الذي تجري فيه المناقشة حتى تنتهي للتوصل إلى الحل المطلوب.
لعملية لمناقشة قائد يقوم بعرض وتقديم الموضوع، ويعمل على إرشاد وتوجيه الطلاب إلى الخط الفكري والمعلومات والأفكار، الذي تجري فيه المناقشة حتى تنتهي للتوصل إلى الحل المطلوب.
لاعتماد استراتيجية المناقشة في التدريس التربوي يتوجب على المعلم صياغة الدروس المنهجية التعليمية بنمط وشكل صور للمشكلات، تعمل على تحفيز وتشجيع الطلاب على ممارسة التفكير من أجل الوصول إلى حل صحيح للمشكلة، وهذا يتطلب أن تشدد وتركز المواد الدراسية على عملية صياغة المشكلات التي تستثير اهتمام الطلاب، وترتبط بالبيئة التعليمية والاجتماعية للطلاب.
تتناول استراتيجة المناقشة إثارة تفكير وتفاعل الطلاب، وفتح المجال أمام الأسئلة والمناقشة، مع احترام آراء واقتراحات الجميع.
إنَّ استراتيجية المناقشة في التدريس التربوي تعتبر من الأساليب القديمة في التعليم، بحيث يعمل على توجيه وتشجيع مهارة التفكير لدى الطلاب، وهو تطوير وتحسين أسلوب الخطاب من أجل إدخال المناقشة في صور متعددة ومتنوعة تثير الدافعية.
تُعّد استراتيجية المناقشة في التدريس التربوي من أهم الاستراتيجيات في عملية التدريس، حيث يقوم المدرس بطرح مجموعة من الأسئلة المتعددة والمتنوعة للطالب ومناقشته في العديد من الجوانب التي لها علاقة ارتباط وثيقة في الدرس، من أجل حث الطالب على التفكير بكيفية استخدام هذه المعلومات الدراسية.
تعرف استراتيجية المناقشة في التدريس التربوي على أنَّها عبارة عن تجمع مجموعة متعددة ومتنوعة من العقول من أجل المناقشة في مشكلة من المشكلات، والعمل على دراستها بطريقة منظمة، من أجل الوصول إلى حل للمشكلة أو من أجل الوصول إلى رأي.
استراتيجية المناقشة: هي عبارة عن حوار منظم يرتكز على تبادل ومشاركة الآراء والمعلومات والأفكار، وتفاعل وتشارك الخبرات والتجارب بين جميع الطلاب والمعلم داخل البيئة الصفية.