اضطرابات الكلام المتكرر وغير المرغوب فيه

الصحةالسمع والنطق

التعامل مع الضغوط النفسية والصراعات لاضطرابات الكلام في المستقبل

عند اكتمال التقييم والعلاج الناجح، يجب أن تتناول مناقشة المستقبل في احتمال أن يظل الكلام طبيعيًا أو يعود إلى طبيعتة، الحاجة إلى معالجة المشكلات النفسية بشكل مباشر إن وجدت التي كانت أو مرتبطة لمشكلة الكلام وكيفية شرح المشكلة وحلها للآخرين. هناك العديد من التبديلات لكيفية معالجة هذه القضايا.

الصحةالسمع والنطق

التعويض والسيطرة السلوكية للإدارة العلاجية لاضطرابات النطق

يحتاج بعض المرضى ببساطة إلى ممارسة الاستنشاق بعمق أو استخدام المزيد من القوة عند الزفير أثناء الكلام، كما قد يؤدي العمل على الاستنشاق بعمق أكبر إلى الاستفادة من قوى الارتداد المرنة في الرئتين أثناء الزفير في المرضى الضعفاء

الصحةالسمع والنطق

اعتبارات مهمة في الإدارة العلاجية لاضطرابات الكلام

مع وضع الأساس المنطقي ومبادئ الإدارة السلوكية في الاعتبار، يجب مراعاة بعض العوامل الأخرى، كما يتعلق بعضها بقرارات حول ما إذا كان العلاج ومتى يتم علاجه، في حين أن البعض الآخر يتعلق بتنظيم أنشطة العلاج وقياس التغيير.

الصحةالسمع والنطق

التشخيص التفريقي لاضطراب الكلام غير مرغوب فيه

التشخيص التفريقي لـ اضطراب الكلام غير مرغوب فيه ليس صعبًا لأن السلوكيات التي تحدده (أي التكرار القهري للكلمات والعبارات الخاصة) بها القليل من التداخل السلوكي مع اضطرابات الكلام الحركية واضطرابات الكلام العصبية الأخرى

الصحةالسمع والنطق

الإدارة الطبية لاضطرابات الكلام النفسية وغير العضوية المكتسبة

يمكن أن تكون اضطرابات الكلام النفسية وغير العضوية ذات الصلة معيقة لأنها تتداخل مع التفاعل التواصلي ولأنها في كثير من الحالات من الصعوبات النفسية التي تمثلها، وعادة ما يتم اشتقاق العلاج من التاريخ الطبي والنفسي الاجتماعي والتقييم الدقيق للكلام.

الصحةالسمع والنطق

تعامل اخصائي النطق مع الطفل الذي لا يتكلم

بعض الأطفال الذين يعالجون أخصائيو النطق واللغة لديهم لغة منطوقة محدودة إن وجدت. بالنسبة لهؤلاء المرضى، لدى المعالج  أولويتان فوريتان للتقييم، أولاً، لتحديد مستوى فهم الطفل وثانيًا، لتحديد ما إذا كان هناك أي اتصال مقصود يحدث وإذا كان الأمر كذلك، فكيف ولأي أغراض.