ما هي الآثار النفسية والاجتماعية والاقتصادية للأطفال ضعاف السمع؟
معظم الأطفال ضعاف السمع يولدون لآباء يسمعون بشكل طبيعي، فمعظم هؤلاء الآباء لا يعرفون الكثير عن ضعف السمع قبل إصابة ابنهم.
معظم الأطفال ضعاف السمع يولدون لآباء يسمعون بشكل طبيعي، فمعظم هؤلاء الآباء لا يعرفون الكثير عن ضعف السمع قبل إصابة ابنهم.
ن حاسة السمع مهمة لإتمام عملية اكتساب اللغة وإنتاجها بشكل سليم، فهي تمكن الطفل من فهم الكلام واللغة في محيطة، كما أن الإنسان يحتاج لحاسة السمع كي يتمكَّن من مراقبة كلامه
تستخدم هذه الفئة من الأطفال الإيماءات والإشارات والأصوات أو الكلمات والجمل البسيط للتواصل، بالنظر الى إمكانات لغتهم المحدودة.
يتم الاستفادة من هذا الأسلوب مع الأطفال الذين لديهم مشكلات في الصوت المكبوت والكلام الطفولي والصوت الرفيع وضعف الرنين.
تعود اضطرابات التواصل العصبية إلى اضطرابات في إنتاج اللغة والكلام ناتجة عن خلل في عمل الجهاز العصبي العضلي؛ بسبب المرض أو الإصابة.
تصدر جميع الحيوانات أصواتاً إلا الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمتلك القدرة على إنتاج مدى واسع من الأصوات التي تستخدم في التواصل اللغوي.
التأتأة: هو اضطراب في الطلاقة ويتصف بالتقطيع أو التكرار أو الإطالة في نطق أصوات الكلمة أو المقاطع الكلامية لدى الأطفال ذوي اضطراب الطلاقة.
إبدال صوت طبقي بصوت لثوي لدى الاطفال ذوي اضطراب النطق، أي نطق التاء بدل الكاف في كلمة (كرة) أي نطق (ترة) بدل (كرة).
حتى الآن، لم تقم أي دراسة بتقييم منهجي للمهارات العملية للأطفال المصابين بالحبسة الكلامية، يعود سبب نقص البحث في هذا المجال إلى جزء تاريخي في أن البراغماتية هي مجال لغوي تم التعرف عليه مؤخرًا كمجال مهم للبحث.
تعرف الأبراكسيا بأنها اضطراب عصبي عضلي في الحركة المنتظمة لأجزاء الجسم رغم سلامة العضلات نفسها وهناك أنواع مختلفة منها.
هو مجموعة من اضطرابات الكلام نتيجة شلل أو ضعف أو عدم تناسق في عضلات الكلام، حيث لا يعاني مرضى عسر التلفظ من صعوبة في الوظائف اللغوية.
ترتبط العديد من اضطرابات التصويت لدى الأطفال بعوامل عضوية، قد تكون أمراضاً معدية أو فيروسية أو صدمات أو فقدان للسمع أو تغيرات في الغدد.
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
حيث تنقسم النظريات إلى قسمين قسم فسر التأتأة بناءاً على أسباب عضوية أو عصبية، قسم فسرها بناءاً على أسباب بيئية أو نفسية أو اجتماعية.
التقييم الشامل: هي عملية تقييم دقيقة تتضمن عدداً من الخطوات التي تنتهي بتشخيص دقيق وتفصيلي لحالة الاضطراب النطقي لدى الأطفال.
تتصف التأتأة بتكرار واضح لمظاهر عدم الطلاقة لمدة زمنية طويلة، فيحدث تقطيع في سريان الكلام إما على شكل إعادة للمقطع أو الصوت.
حيث يعاني المريض من صعوبة في واحدة أو في جميع هذه الأنشطة الضرورية لبلع الطعام، حيث يقوم اختصاصي اللغة والكلام بالمشاركة في تقييم وعلاج اضطرابات البلع.
تعتبر إصابات الدماغ من الإصابات القاتلة، تظهر معظم إصابات الدماغ في مرحلة المراهقة والرشدما بين أعوام (15-19) سنة، يكثر انتشارها لدى الذكور أكثر من الإناث.
مشكلات في اللغة البراجماتية و تشتمل على صعوبة تبادل الأدوار في المحادثة، صعوبة البدء بالمحادثة، الحفاظ على موضوع المحادثة.
إنتاج جمل من كلمتين تبدأ كل منها بنفس الصوت وإنتاج جمل من كلمتين تنتهي كل منها بنفس الصوت.
تزويد الآباء والمعلمين قائمة بالكلمات المتوقعة من الأطفال في هذا السن والطلب إليهم الإشارة إلى الكلمات التي يستخدمها الطفل.
تهدف برامج علاج الاضطرابات النطقية إلى تمكين الطفل من الاستخدام العفوي للأصوات الكلامية، بالشكل الذي يساعده على التواصل اللفظي المقبول مع أفراد مجتمعه.
يعد علاج اضطرابات النطق مجالًا ديناميكيًا يستمر في التطور مع التقدم في تقنيات العلاج والتكنولوجيا. وبدعم من أخصائيي أمراض النطق واللغة، يمكن للأفراد الذين يعانون من اضطرابات
تخضع بعض الاضطرابات غير العضوية للسيطرة الإرادية، كما قد يصعب عليهم التمييز بين الأمراض العصبية والاضطرابات النفسية غير الإرادية، كما يمكن تقسيمها إلى اضطرابات التمارض والتأخر.
قد تكون التحليلات الآلية باستخدام طرق التصوير الصوتي أو الفسيولوجي أو المرئي جزءًا من الفحص السريري ولكنها ليست ضرورية في كثير من الحالات، يتم ملاحظة استخدامها خلال أجزاء مختلفة من الفحص عند الاقتضاء.
تم التأكيد على التقييم السريري السمعي الحسي والنتائج السمعية الإدراكية والوظيفية لإدارة اضطرابات النطق. لا يعني هذا الأمر خلافًا مع ان "الأذن قد تكون الحكم الأخير في اكتشاف تعذر الأداء
يمكن دراسة اضطرابات النطق الحركية بعدة طرق وكلها تساهم في توصيفها وفهمها، كما يمكن تصنيف الأساليب تحت عنوانين عريضين: الإدراك الحسي والوسائل
يعاني الأفراد ذوي صعوبات التعلم من صعوبات تبادل الأدوار، حيث لا يمتلكون المهارات الكافية للإجابة على أسئلة الآخرين.
حيث أن الأطفال يكتسبون اللغة من آبائهم سمعاً، علية فيجب توفير الأصوات المراد علاجها في كلمات كثيرة ونطقها أمام الطفل.
يتم تصنيف الأخطاء النطقية في هذه الطريقة باستخراج السمات المميزة التي تجمع الأصوات التي يخطئ الطفل في نطقها.