علاقة رهاب الأماكن المزدحمة باضطراب الهلع
يعتبر رهاب الأماكن المكشوفة من أصعب الأمور التي قد يعاني منها الشخص في حياته، فتضيق أنفاسه وتغلق عينيه عن جمالية الحياة، فهو يمنعه من التطور
يعتبر رهاب الأماكن المكشوفة من أصعب الأمور التي قد يعاني منها الشخص في حياته، فتضيق أنفاسه وتغلق عينيه عن جمالية الحياة، فهو يمنعه من التطور
العمل الجيد جداً بالنسبة لصاحب هذه الشخصية غير كافي لأن أي عمل يقوم به يجب أن يكون كامل وناجح بشكل مطلق وهو لا يطلب الكمال من نفسه بل يطلبه من الآخرين
اضطراب الهلع ليس شيئًا يمكن تجاهله، فهو يؤثر بشكل كبير على جودة الحياة الشخصية والاجتماعية للأفراد المصابين به. من خلال الوعي بالأعراض والبحث عن المساعدة المناسبة
أحياناً يتشكل رهاب الخلاء في مرحلة الطفولة، لكن في الغالب يبدأ في آخر سن المراهقة أو في أول سنوات البلوغ، قد يحدث أيضاً عند البالغين الأكبر في السن،
في الغالب يشمل علاج رهاب الخلاء العلاج النفسي والعلاج بالأدوية، فقد يحتاج العلاج بعض الوقت، لكنه يمكن أن يساعد الفرد على التحسُّن بشكل كبير،
في الغالب يشعر الشخص المصاب برهاب الخلاء بعدم الأمان، خصوصاً في أماكن تجمع الناس، قد نشعر أننا بحاجة إلى رفيق مثل الأقرباء أو الأصدقاء
يعد رهاب الليل أو هلع النوم من المشاكل التي يصاب بها بعض الأشخاص حول العالم، سواء عند الأطفال أو الشباب أو الكبار في السن، تحدث هذه المشكلة في نصف النوم الأول
تظهر نوبة الهلع على شكل نوبات مفاجئة من الخوف، الذي يقوم بتحفيز ردود الفعل الجسمية الحادة، بالمقابل أنه لا يوجد خطر أو سبب واضح للخوف، يمكن أن تكون نوبات الهلع مرعبة
تعتبر الحيرة من أهم السمات الخاصة بخبرة الهلع، ذلك لما تسببه من حيرة للشخص المصاب بالهلع وكيف يعبّر عن إحساسه، كذلك من حيرة السامع وكيف يستوعب ما يقوم بسماعه
يقوم العلاج العلاج النفسي بالمساعدة على تخفيف شدَة ومعدل نوبات الهلع التي تُصيب الفرد، كذلك يحسِّن أدائه في الحياة اليومية والعملية، غالباً ما يكون خيار المعالج النفسي
بعد القيام بالتجارب البشرية الكثيرة التي لا يمكن عدُّها، تبيّن أنّ الفرد يشعر بالقلق الاستباقي تحسباً للقيام بشيء جديد أو قبل إكمال مهمة أساسية،