إعجاز القرآن الكريم
من طبيعة البشر أنه لا يؤمن الإ بالامور الظاهرة المرئية، او الملموسة او المحسوسة، لأجل ذلك كانت معجزات الأنبياء متوافقة مع طبيعة كل أمة وقوم وما تقدموا فيه من العلوم
من طبيعة البشر أنه لا يؤمن الإ بالامور الظاهرة المرئية، او الملموسة او المحسوسة، لأجل ذلك كانت معجزات الأنبياء متوافقة مع طبيعة كل أمة وقوم وما تقدموا فيه من العلوم
- الأخبار عن الماضي بالأنباء الصادقة كان النبي صلى الله عليه وسلم امياً لم يطلع على أقاصيص الأولين، وكتبهم وسيرهم فتحدث القرآن الكريم عن، آدم كيف خُلق