أحداث حصار كمرجه
في عام (729) تمكن الحاكم العربي الجديد أشرس بن عبد الله السلمي، من عبور نهر أوكسوس ودخول بخارى ضد مقاومة كبيرة من قبل التورجيه وحلفائهم الصغديين
في عام (729) تمكن الحاكم العربي الجديد أشرس بن عبد الله السلمي، من عبور نهر أوكسوس ودخول بخارى ضد مقاومة كبيرة من قبل التورجيه وحلفائهم الصغديين
وقع حصار كمرجة في عام (729) بين الأمويين وخاقان الترك التورجش وهم إتحاد قبلي من أتراك الدولو
كان الملك المنصور سيف الدين قلاوون من أكبر سلاطين الدولة المملوكية وهو السلطان السابع ولُقب بأبي الفتح وأبي المعالي
بعد معركة عين جالوت، قام الظاهر بيبرس بإعادة تنظيم الجيش المملوكي وتم توزيعه إلى ثلاثة أفواج: فوج الممالك الملكي، وجنود الأمراء، والحلقة
المماليك باللغة العربية مفردها (مملوك، مملوكي) كانوا جنودًا عبيد اعتنقوا الإسلام وخدموا الخلفاء المسلمين والإمبراطورية العثمانية خلال العصور الوسطى
كان النظام المملوكي مثل النظام الإنكشاري في الإمبرطورية العثمانية، والذي يسمح بالوصول إلى أعلى الوظائف للعبيد من أصل مسيحي
اشتهر رجل آل سعود عبد العزيز بن عبد الرحمن عندما استطاع بجيش قليل العدد والمعدات أن يسترد الرياض في الخامس من شهر شوال ۱۳۱۹ هجري الموافق ( ۱۹۰۲ / ۱ / ۱۰ ) ميلادي وكان ذلك يوماً معروفاً في
اليمن معروفة بأنها أُم الحضارات، لإحتوائها على كثير من المعالم الشيقة والغريبة بعض الشيء، التي تعرف اليمن بتفردها ببعض من تلك الأماكن العريقة.
لقد ورث العثمانيون الخط العربي عن مدرسة تبريز، وليس في الخط فحسب بل كان ذلك أيضا في الكتابة.
منذ دخول الشعب التركي في الدين الإسلامي،وهو يسعى لخدمة الإسلام، وتوحيد صفوف المسلمين، وتعزيز مقدساته، منذ بدء حكم السلاجقة، وبعد ذلك بالزنكيين، وانتهاء بالإمبراطورية العثمانيّة، حاول الشعب التركي من خلال دولاتهم، حماية المسلمين ورفع راية الإسلام في جميع أنحاء العالم.
قضت السنوات الأخيرة للسلطان سليم الأول في اسطنبول في ترسيخ سيادة السلطنة، مُستغلاً هيبة وعوائد انتصاراته الشرقيّة لذلك، فقط خلال فترة الحكم الطويلة لابنه وخليفته سليمان الأول (حكم 1520-1566)، الملقب بـ "العظيم" في أوروبا و "المشرع" (قانون) بين العثمانيين
ليس بغريب على بلد معراج الرسول والأرض المباركة التي نقدسها وفيها قبلة المسلمين أن يكون لها مجد وتاريخ الذي خلد عبر العصور هذا التاريخ في هذه البلد العظيمة بلد سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام. ومن المعالم الأثرية الموجودة في المملكة العربية (السعودية) وأهمها قلعة الدوسرية
مراد الخامس، (ولد في 21 سبتمبر 1840، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانية (الآن اسطنبول ، تور.] - توفي في (29) أغسطس (1904)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني من مايو إلى أغسطس (1876)، الذي أوصله حكمه الليبرالي إلى العرش بعد تنحية عمه الاستبدادي عبد العزيز.
باترونا خليل، (الألباني: خليل باترونا، بالتركيّة: باترونا خليل؛ في هروبيشتا - (25) نوفمبر (1730) في القسطنطينيّة)، كان المحرض على انتفاضة الغوغاء في عام (1730) التي حلت محل السلطان أحمد الثالث مع محمود الأول وأنهت فترة توليب.
تُعرف نقوش Orkhon أيضًا باسم نقوش Orhon، ونقوش Orhun، وآثار Khöshöö Tsaidams، وهما نصب تذكاري نصبهما Göktürks مكتوب بالأبجديّة التركيّة القديمة في وقت مبكر القرن الثامن في وادي أورخون في منغوليا
محمد فريد باشا (بالتركية: Avlonyalı Ferit Paşa أو Avlonyalı Mehmet Ferit Paşa) (1851 ، Yanya (Ioannina) - 1914 ، سانريمو) كان رجل دولة عثماني من أصل ألباني.
أحمد مختار باشا (بالتركية العثمانية: احمد مختار شاشا، 1 نوفمبر 1839 - 21 يناير 1919) هو مشيرًا عثمانيًا وصدرًا عظيمًا، خدم في حربي القرم والروسية التركيّة.
محمد كامل باشا (التركية العثمانية: محمد كامل شاشا، التركيّة: Kıbrıslı Mehmet Kâmil Paşa، "محمد كامل باشا القبرصي")
سعيد حليم باشا (بالتركية العثمانية: سعيد حليم پاشا، بالتركية: سايت حليم باشا، الألباني: سعيد حليمي، 18 يناير 1865 - 6 ديسمبر 1921) كان من رجال الدولة العثمانيّة
حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.
طرابلس، العربية طرابولوس، حرابولوس الغرب ("طرابلس الغربية")، عاصمة ليبيا، تقع في شمال غرب ليبيا على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط
كانت الحكومة البريطانية قبل الحرب العالمية الأولى تتبع سياسه عدم التدخل في شؤون الجزيرة العربية، في حين كانت سياسة الإمام عبد العزيز في ذلك الوقت تهدف إلى تأمين وضعه الداخلي ضد الأتراك العثمانيين وضد ولاءات القبائل المتقلبة،
في كثير من الأوقات كانت المسيرة الديمقراطية قد توقفت وذلك في العصر الجمهوري أما السبب لهذا الأمر فهو الانقلابات، وفي الواقع، قد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك.
توقفت الحياة الديموقراطيّة في كثير من الأوقات في الدولة العثمانيّة، وقد كان السبب بذلك التمردات والانقلابات، فقد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك
خلال فترة تدريب أحمد نيازي في أكاديميّة الحرب في اسطنبول، قام ضابط عثماني وهو زميل أحمد نيازي إسماعيل إنفر بك بتسجيل نيازي في جمعية الاتحاد والترقي
ولأن السلاطين لم يعودوا قادرين على السيطرة على السلطة من خلال مواجهتها للأعيان الأتراك.
إنّ أطروحة الرفض العثماني أو نموذج الانحدار العثماني (بالتركية: Osmanlı Gerileme Tezi) هي رواية تاريخيّة عفا عليها الزمن، لعبت ذات يوم دورًا مهيمنًا في دراسة تاريخ الإمبراطوريّة العثمانيّة.
كان سيزايرلي غازي حسن باشا أو حسن باشا الجزائري (1713-19 مارس 1790) أميرالًا عثمانيًا كبيرًا (كابودان باشا) (1770-90)، وشغل منصب الصدر الأعظم في الدولة العثمانيّة
كان حكيم أوغلو علي باشا (1689 - 13 أغسطس 1758) رجل دولة وقائدًا عسكريًا عثمانيًا شغل منصب الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة ثلاث مرات، كان والده، نوح، فينيسيًا اعتنق الإسلام وعمل في القسطنطينيّة (اسطنبول حاليًا) كطبيب، وكانت والدته صفية تركيّة.
الوزير الأعظم (باللغة الفارسية: وزير أعظم، التركيّة العثمانيّة: صدر أعظم sadr-ı aʾzam، بالتركيّة: sadrazam) كان بكري مصطفى باشا وزير أعظم في الإمبرطورية العثمانية.