قصة قصيدة فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي
أما عن مناسبة قصيدة "فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي" فيروى بأن يزيد بن الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان كان عنده جاريتان يقال لهما حبابة وسلامة، وقد شغل الخليفة باللهو معهما والشرب عن الخروج إلى الأسواق.
أما عن مناسبة قصيدة "فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي" فيروى بأن يزيد بن الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان كان عنده جاريتان يقال لهما حبابة وسلامة، وقد شغل الخليفة باللهو معهما والشرب عن الخروج إلى الأسواق.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومني فيك أقوام أجالسهم" فيروى بأن عبد الرحمن بن أبي عمار كان فقيه الحجاز، وكان عالمًا من علماء زمانه، وفي يوم من الأيام دخل عبد الرحمن إلى دكان نخاس، وكان هذا النخاس يعرض جواري.
قالت تصدى له ليعرفنا ثم اغمزيه يا أخت في خفر قالت لها وقد غمزته فأبى
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وقلت تحرجي وصلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل عبد الملك بن عبد العزيز إلى مجلس أبو سائب المخزومي، وعندما دخل إلى المجلس رد السلام على أبو السائب.
أما عن مناسبة قصيدة "يا بيت عاتكة الذي أتعزل" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور زار في يوم من الأيام قام بزيارة المدين المنورة، وأقام هنالك لمدة شهر.