قصة قصيدة عفا الجو من سلمى فبادت رسومها
أما عن مناسبة قصيدة "عفا الجو من سلمى فبادت رسومها" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في مجلسه، وكان في مجلسه جمع من الشعراء، ومن بينهم جرير بن الأخطل.
أما عن مناسبة قصيدة "عفا الجو من سلمى فبادت رسومها" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في مجلسه، وكان في مجلسه جمع من الشعراء، ومن بينهم جرير بن الأخطل.
أما عن مناسبة قصيدة "تغير الرسم من سلمى بأحفار" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة عبد الملك بن مروان في مجلسه على سرير له، وكان عنده في المجلس رجل يقال له محمد بن يوسف الثقفي.
كان عبد الملك راوياً وناقداً للشعر، ويستشهد به في الكثير من المناسبات، ويهتم بمعاني الأشعر كثيراً، وكان يعلم خطورة الشعر في التأثير الإعلامي، ولذلك اهتم كثيراً الشعر والشعراء
لعن الإله من اليهود عصابة بالجزع بين جليجل وصرار قوم إِذا هدر العصير رأيتهم
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سائل الجحاف هل هو ثائر" فيروى بأنه في يوم من الأيام قامت قبيلة بني تغلب بقتل رجل يقال له عمير بن الحباب السلمي، وعندما وصل الخبر إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان.