التصميم التعليمي لذوي الإعاقة السمعية
تعتبر دراسة طبيعة الطالب الأصم من جانب قدراته وجانب إمكاناته وجانب ميوله، وكذلك اهتماماته واتجاهاته وإضافة إلى طبيعة جوانب نموه المتنوعة عملية هامة ومهمة لتصميم التعليم له.
تعتبر دراسة طبيعة الطالب الأصم من جانب قدراته وجانب إمكاناته وجانب ميوله، وكذلك اهتماماته واتجاهاته وإضافة إلى طبيعة جوانب نموه المتنوعة عملية هامة ومهمة لتصميم التعليم له.
استعمال الإشارات البصرية: هي من أهم استراتيجيات التواصل البديلة المستخدمة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية، في مواقف الاستماع الصعبة.
يتضمن هذا النظام في التواصل استخدام السمع المتبقي للأطفال من خلال التدريب السمعي و قراءة الشفاة وتضخيم الصوت والكلام.
تعلم المهارات الحركية الأساسية من خلال الأنشطة الرياضية لتنمية وزيادة كفاءته الإدراكية الحركية، و عن طريق الأنشطة الفردية والجماعية.
تعزيز التواصل مع الأطفال الصم يتطلب جهدًا مستمرًا وفهمًا عميقًا لاحتياجاتهم. من خلال استخدام لغة الإشارة وتقنيات التواصل غير اللفظي
تتصف الجمل المكتوبة من قبل الأطفال والمراهقين الصم بأنها قصيرة وكلماتها قليلة، لذلك غالباً ما توصف كتاباتهم بتكرار الكلمات وأشباه الجمل.
إن القراءة العلاجية مع الأطفال الصم لا تتضمن تدريس مهارات القراءة ولكن موجهة نحو علاج عيوب لغوية محدده.
مساعدات شبكة الانترنت في سهولة إيصال المعلومات إلى الصم فالبريد الالكتروني يسمح بتبادل المعلومات والرسائل بين الصم أنفسهم كذلك مع السامعين.
تؤدي الإعاقة السمعية إلى تعقيد الأنشطة الاجتماعية للأفراد المصابين، كما تمنعهم من فهم الكلام والتواصل مع الآخرين مما؛ يسبب لهم الإرباك والقلق.
يوجد العديد من أدوات التواصل التي يستخدمها المعلم مع الأطفال الصم من أجل إيصال المفردات والأفكار واللغة بين الأطفال الصم وأي شخص آخر.