ما هي تحديات العمل مع الأطفال ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة؟
ينطوي العمل مع الأفراد ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة على عدد من الصعوبات والتحديات فالأفراد الذين يقعون تحت هذا المسمى لهم خصائصهم المتنوعة والمختلفة.
ينطوي العمل مع الأفراد ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة على عدد من الصعوبات والتحديات فالأفراد الذين يقعون تحت هذا المسمى لهم خصائصهم المتنوعة والمختلفة.
لا توجد طريقة واحدة للتدريس، وإن كل طفل معوق هو حالة منفردة بحد ذاته وتختلف احتياجاته كذلك ودرجة إعاقته عن الأطفال الآخرين من فئته.
إن توظيف ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة تنافسياً مقابل أجر غير شائع؛ لأنهم يحتاجون إلى دعم مستمر؛ بسبب إعاقتهم خلال العمل لتحقيق هذا الهدف.
وضع قوائم للمخرجات التعليمية يوسع المنهاج العام بدلاً من استبداله، هذا يعني أن استخدام البرنامج يمكن أن يتناسب مع أعمار متباينة للأطفال ذوي الاحتياجات.
إن بناء الخطة التربوية الفردية يشتمل نقاط القوة والضعف والتوقعات من الطلاب والأنشطة ذات العلاقة التكنيكات التعليمية المستخدمة والوسائل التعليمية المستخدمة لتحقق الأهداف.
هو الاستخدام العلاجي لأنشطة العناية بالذات واللعب وزيادة الأداء المستقل وزيادة النمو والتطور، يمكن أن يشتمل على تعديل البيئة.
تأهيل الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة ومتعددي الإعاقات في المؤسسات التربوية القائمة على تقديم الخدمات ووضع الخطط والبرامج التربوية.
تعتبر عملية قياس وتشخيص فئات الإعاقة الشديدة والمتعددة عملية هامة جداً، تبدو في التعرف على هذه الفئات وتشخيصها باستخدام أدوات القياس الخاصة بكل فئة منها.
يجب إعداد برنامج فردي لكل طفل من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة يشتمل على وصف المستويات الحالية للأداء في مجال مهارات التواصل.
فعند تقييم المهارات التواصلية عند الأطفال متعددي وشديدي الإعاقة يجب التركيز على الطرق غير الرسمية مثل المقابلة والملاحظة السلوكية.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
الحاجة تعني افتقار الفرد لشيء ما، حيث يؤدي إلى التوتر والقلق الذي يدفع الفرد إلى القيام بنشاط معين لإشباع هذه الحاجة مما يؤدي إلى خفض التوتر.
يعاني العديد من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة من صعوبات في تناول طعامهم، فقد تؤدي إلى اضطراب في التوتر العضلي إغلاق الشفتين يكون أمراً صعباً.
حيث تزيد المشاركة من الإحساس بالمسؤولية وتقوي الاتجاهات الإيجابية وتزيد من احترام الذات والمشاركة النشطة للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.
بالنسبة للاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال صغار السن الذين تقل أعمارهم عن سنتين فإن الأطفال يستجيبون للاختبارات والمقاييس غير اللفظية.