إن تحديد موقع الأقمار الصناعية في الفضاء يمثل نقطة تحول حاسمة في تاريخ الاتصالات والاستكشاف الفضائي، حيث تتجسد فيه التقنيات الحديثة والابتكارات الهندسية لتحقيق الدقة والاستقرار في عمليات التواصل والملاحة عبر الأقمار الصناعية.
في عصر التقدم التكنولوجي السريع ظهرت الأقمار الصناعية كأدوات لا غنى عنها لإحداث ثورة في مختلف القطاعات ، بما في ذلك الزراعة وإدارة الموارد الطبيعية.
يلعب نظام خطوط الطول والعرض دورًا مهمًا في عمل الأقمار الصناعية ذات العناوين والعلامات الثانوية ، حيث تعمل كإطار أساسي للملاحة والتواصل وإدارة البيانات.
قمر صناعي ينقل لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) إشارتين راديو على ترددين من الموجات الحاملة ويحمل نوعين من الرموز الرقمية بالإضافة إلى رسالة ملاحية.
اُطلق القمر صناعي الأول للاتصالات من قبل الولايات المتحدة في عام 1960 لنقل إشارات الهاتف، في عام 1961 بدأت (Relay) في إرسال إشارات تلفزيونية وفي نفس العام أثبتت (Syncom)
كانت الأقمار الصناعية الملاحية واحدة من التطبيقات المبكرة للأقمار الصناعية الأرضية، في وقت مبكر جدًا من عصر الفضاء أدرك الباحثون أنه يمكن وضع الأقمار الصناعية
أصبح التصوير بالأقمار الصناعية جزءًا لا يتجزأ من رسم الخرائط الحديث، حيث يوفر معلومات دقيقة ومحدثة حول سطح الأرض.
يعد خط العرض وخط الطول إحداثيات جغرافية أساسية تسمح لنا بتحديد الموقع والتنقل عبر سطح الأرض. تطورت هذه الإحداثيات على مر القرون ، متأثرة بالأحداث والاكتشافات التاريخية الهامة.
(Ad Hoc) هو مصطلح لاتيني يعني مهمة هادفة، بشكل عام (Ad Hoc) هو حل لمهمة معينة أو مشكلة لا يمكن استخدامها لأي غرض آخر
تُعتبر الطاقة النووية واحدة من أهم وأكثر مصادر الطاقة استدامة وفعالية في العالم الحديث. تقوم فكرة الحصول على الطاقة النووية على استخدام الطاقة الموجودة في الذرات لتوليد الكهرباء والحرارة.
تلعب الجاذبية، وهي القوة الأساسية التي تحكم التفاعلات بين الكتل، دورًا حاسمًا في توجيه الأقمار الصناعية وأنظمة الملاحة في الفضاء.
في عصر يتميز بالتقدم التكنولوجي السريع ، ظهرت الأقمار الصناعية كأدوات لا غنى عنها لإحداث ثورة في مجالات التنبؤ بالطقس ورصد تغير المناخ
في عالم الجيوديسيا المعاصر، تحظى تقنية الطائرات بدون طيار بدور مهم وفعال في جمع البيانات الجغرافية. بفضل استخدامها المتزايد، أصبح بالإمكان الحصول على معلومات دقيقة وشاملة من المناطق الصعبة الوصول
الجيوتقنية التي تعرف أيضًا بالتكنولوجيا الجيومكانية، هي مجال يجمع بين العلوم الجيوغرافية وتكنولوجيا المعلومات، لإدارة وتحليل البيانات المكانية بشكل فعال، وفي مجال الزراعة تلعب التطبيقات العملية للجيوتقنية دوراً حيوياً في تحسين الإنتاجية
SPOT هي سلسلة من أقمار تصوير رصد الأرض صممها وأطلقها المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية بدعم من السويد وبلجيكا، تم إطلاق (SPOT-1) في عام 1986 مع حلفائه كل ثلاث أو أربع سنوات
هي خدمة تُعرف باسم الوسائط المتعددة عبر الأقمار الصناعية ذات النطاق العريض "BSM" وستكون أنظمة "BSM" قادرة على توفير الوصول إلى النطاق العريض للإنترنت.
التنبؤ بحدوث الفيضانات هو موضوع مهم يثير الكثير من الاهتمام، حيث تعتبر الفيضانات واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية تأثيراً على الإنسان والبيئة.
بعد مرور حوالي ثلاثون عاما من بزوغ تقنیة الجي بي أس ازداد عدد مستخدمیه إلي حوالي 20 ملیون مستخدما حول العالم مما زادت معه الحاجة لتطویر ھذه التقنیة بصورة تلبي
في السنوات العشر الماضية شهدنا تطورات مذهلة في وضوح وتوافر صور الأقمار الصناعية، تعد Microsoft و Google أمثلة على الشركات التي تقدم الآن صور الأقمار الصناعية
هندسة مسح الأراضي هي موضوع يدرسه المهندسون المدنيون والمهندسون المعماريون ويعتبر بعض المهندسين المدنيين أن مسح الأراضي مهنة ولكن هناك مساحين لديهم خبرة في المسح
القمر الصناعي: هو جهاز من صنع الإنسان، قد يدور في الفضاء الخارجيّ حول الأرض، ومن الممكن أن يدور حول كوكب آخر، تمّ استخدامهُ للقيام بالعديد من المهام كالاتصالات
في الامتداد الشاسع للكون ظهرت الأقمار الصناعية كأدوات محورية، أحدثت ثورة في عالم استكشاف الفضاء وعززت فهمنا للكواكب البعيدة والأجرام السماوية.
في المشهد الحضري السريع للقرن الحادي والعشرين، تعد الإدارة الفعالة لحركة المرور أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على التنقل الحضري السلس.
في عصر يتسم بتزايد حدوث الكوارث الطبيعية تعد معلومات الموقع الدقيقة وفي الوقت المناسب أمرًا بالغ الأهمية لإدارة الكوارث والاستجابة لها بشكل فعال.
تعد مراقبة النشاط الزلزالي باستخدام الأقمار الصناعية تقنية مهمة في مجال الجيوفيزياء، والتي تتضمن دراسة الخصائص والعمليات الفيزيائية للأرض.
الاستشعار عن بعد هو عملية جمع البيانات وتحليلها من مسافة بعيدة ، عادةً من خلال استخدام الأجهزة والأدوات المصممة خصيصًا لهذا الغرض.
توفر الأقمار الصناعية والتلسكوبات الفضائية منظورًا فريدًا للكون من خلال مراقبة الكون من خارج الغلاف الجوي للأرض.
تحديد معالم الأرض السطحية يعتبر عملية حيوية وأساسية لفهمنا للعالم الذي نعيش فيه ولتوجيه جهودنا نحو الحفاظ على بيئتنا وتطويرها بشكل مستدام.
نشرت الأوراق العلمية التي تدعو إلى استخدام الأقمار الصناعية للأغراض الجيوديسية منذ عام 1956، حدد مرصد سميثسونيان للفيزياء الفلكية الخطوط العريضة للتطبيقات الجيوديسية
ومن الأمثلة على أنظمة التحديد الراديوي هذه نظام (LORAN)، وهو اختصار لـ "Navigation RAnge LOng"، والذي ظهر في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي عام 1950، ويهدف في المقام الأول إلى مساعدة السفن في ملاحتها
