الأقمار الصناعيّة

(Ad Hoc) هو مصطلح لاتيني يعني مهمة هادفة، بشكل عام (Ad Hoc) هو حل لمهمة معينة أو مشكلة لا يمكن استخدامها لأي غرض آخر

تعمل الأقمار الصناعية NNSS العاملة حاليًا في مدارات قطبية دائرية على ارتفاع 1000 كيلومتر تقريبًا فوق سطح الأرض، الوقت اللازم لإكمال المدار (الفترة المدارية) حوالي 105 دقيقة

نشرت الأوراق العلمية التي تدعو إلى استخدام الأقمار الصناعية للأغراض الجيوديسية منذ عام 1956، حدد مرصد سميثسونيان للفيزياء الفلكية الخطوط العريضة للتطبيقات الجيوديسية

اُطلق القمر صناعي الأول للاتصالات من قبل الولايات المتحدة في عام 1960 لنقل إشارات الهاتف، في عام 1961 بدأت (Relay) في إرسال إشارات تلفزيونية وفي نفس العام أثبتت (Syncom)

هندسة مسح الأراضي هي موضوع يدرسه المهندسون المدنيون والمهندسون المعماريون ويعتبر بعض المهندسين المدنيين أن مسح الأراضي مهنة ولكن هناك مساحين لديهم خبرة في المسح

قمر صناعي ينقل لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) إشارتين راديو على ترددين من الموجات الحاملة ويحمل نوعين من الرموز الرقمية بالإضافة إلى رسالة ملاحية.

كانت الأقمار الصناعية الملاحية واحدة من التطبيقات المبكرة للأقمار الصناعية الأرضية، في وقت مبكر جدًا من عصر الفضاء أدرك الباحثون أنه يمكن وضع الأقمار الصناعية

ومن الأمثلة على أنظمة التحديد الراديوي هذه نظام (LORAN)، وهو اختصار لـ "Navigation RAnge LOng"، والذي ظهر في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي عام 1950، ويهدف في المقام الأول إلى مساعدة السفن في ملاحتها

بعد مرور حوالي ثلاثون عاما من بزوغ تقنیة الجي بي أس ازداد عدد مستخدمیه إلي حوالي 20 ملیون مستخدما حول العالم مما زادت معه الحاجة لتطویر ھذه التقنیة بصورة تلبي

تم ترخيص مستشعر الأقمار الصناعية (WorldView-3) من قبل الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) لجمع بالإضافة إلى النطاقات القياسية (Panchromatic و Multispectral)

على الرغم من أن هذا البرنامج التعليمي يركز على أجهزة الاستشعار المحمولة عبر الأقمار الصناعية إلا أنه من الجدير بالذكر اثنين من أجهزة الاستشعار الكندية المحمولة

SPOT هي سلسلة من أقمار تصوير رصد الأرض صممها وأطلقها المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية بدعم من السويد وبلجيكا، تم إطلاق (SPOT-1) في عام 1986 مع حلفائه كل ثلاث أو أربع سنوات

أصبح التصوير بالأقمار الصناعية جزءًا لا يتجزأ من رسم الخرائط الحديث، حيث يوفر معلومات دقيقة ومحدثة حول سطح الأرض.

الاستشعار عن بعد هو عملية جمع البيانات وتحليلها من مسافة بعيدة ، عادةً من خلال استخدام الأجهزة والأدوات المصممة خصيصًا لهذا الغرض.

تعد مراقبة النشاط الزلزالي باستخدام الأقمار الصناعية تقنية مهمة في مجال الجيوفيزياء، والتي تتضمن دراسة الخصائص والعمليات الفيزيائية للأرض.

توفر الأقمار الصناعية والتلسكوبات الفضائية منظورًا فريدًا للكون من خلال مراقبة الكون من خارج الغلاف الجوي للأرض.

يُسمى بنظام تحديد المواقع العالمي، وهو أداة تُستخدم لقياس المسافة وللمساعدة في تحديد موقع أي مكان في العالم، والحقيقة هي أنها أداة ممتازة

هي خدمة تُعرف باسم الوسائط المتعددة عبر الأقمار الصناعية ذات النطاق العريض "BSM" وستكون أنظمة "BSM" قادرة على توفير الوصول إلى النطاق العريض للإنترنت.

يعد خط العرض وخط الطول إحداثيات جغرافية أساسية تسمح لنا بتحديد الموقع والتنقل عبر سطح الأرض. تطورت هذه الإحداثيات على مر القرون ، متأثرة بالأحداث والاكتشافات التاريخية الهامة. 

في عصر يتميز بالتقدم التكنولوجي السريع ، ظهرت الأقمار الصناعية كأدوات لا غنى عنها لإحداث ثورة في مجالات التنبؤ بالطقس ورصد تغير المناخ

في عصر التقدم التكنولوجي السريع ظهرت الأقمار الصناعية كأدوات لا غنى عنها لإحداث ثورة في مختلف القطاعات ، بما في ذلك الزراعة وإدارة الموارد الطبيعية.

في المشهد الحضري السريع للقرن الحادي والعشرين، تعد الإدارة الفعالة لحركة المرور أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على التنقل الحضري السلس.

في عصر يتسم بتزايد حدوث الكوارث الطبيعية تعد معلومات الموقع الدقيقة وفي الوقت المناسب أمرًا بالغ الأهمية لإدارة الكوارث والاستجابة لها بشكل فعال.

يلعب نظام خطوط الطول والعرض دورًا مهمًا في عمل الأقمار الصناعية ذات العناوين والعلامات الثانوية ، حيث تعمل كإطار أساسي للملاحة والتواصل وإدارة البيانات.

في الامتداد الشاسع للكون ظهرت الأقمار الصناعية كأدوات محورية، أحدثت ثورة في عالم استكشاف الفضاء وعززت فهمنا للكواكب البعيدة والأجرام السماوية.

في السنوات العشر الماضية شهدنا تطورات مذهلة في وضوح وتوافر صور الأقمار الصناعية، تعد Microsoft و Google أمثلة على الشركات التي تقدم الآن صور الأقمار الصناعية

تلعب الجاذبية، وهي القوة الأساسية التي تحكم التفاعلات بين الكتل، دورًا حاسمًا في توجيه الأقمار الصناعية وأنظمة الملاحة في الفضاء.

القمر الصناعي: هو جهاز من صنع الإنسان، قد يدور في الفضاء الخارجيّ حول الأرض، ومن الممكن أن يدور حول كوكب آخر، تمّ استخدامهُ للقيام بالعديد من المهام كالاتصالات

إن تحديد موقع الأقمار الصناعية في الفضاء يمثل نقطة تحول حاسمة في تاريخ الاتصالات والاستكشاف الفضائي، حيث تتجسد فيه التقنيات الحديثة والابتكارات الهندسية لتحقيق الدقة والاستقرار في عمليات التواصل والملاحة عبر الأقمار الصناعية.

تحديد معالم الأرض السطحية يعتبر عملية حيوية وأساسية لفهمنا للعالم الذي نعيش فيه ولتوجيه جهودنا نحو الحفاظ على بيئتنا وتطويرها بشكل مستدام.