الأنثروبولوجيا وموضوعات الحياة اليومية
تهتم الأنثروبولوجيا بموضوعات الحياة اليومية كالبحث في العلاقة بين الحواس والطقوس والعنف والحكومة إلى الخبرة والممارسات الجسدية وسردها للذاتية.
تهتم الأنثروبولوجيا بموضوعات الحياة اليومية كالبحث في العلاقة بين الحواس والطقوس والعنف والحكومة إلى الخبرة والممارسات الجسدية وسردها للذاتية.
تم استخدام المفاهيم والأساليب الأنثروبولوجية من قبل علماء الاتصال على نطاق واسع وسابق، حيث جاء علماء الأنثروبولوجيا المحترفين إلى هذا المجال
هناك أنواع متعددة من الدراسات والتخصصات الأنثروبولوجية، فقد توسعت وشملت تقريباً كافة ميادين ومجالات الحياة ومن هذه التخصصات تخصص الأنثروبولوجيا الرمزية التي سنتحدث عنها في هذا المقال فما هي الأنثروبولوجيا الرمزية؟
يتناول هذا المقال تطور الأنثروبولوجيا الرمزية والأنثروبولوجيا المعرفية ونظرية النموذج الثقافي في الأنثروبولوجيا المعرفية.
الأنثروبولوجيا الرمزية أو التفسيرية على نطاق أوسع، هي دراسة الرموز الثقافية وكيف يمكن استخدام هذه الرموز لاكتساب فهم أفضل لمجتمع معين.
تعود جذور الأنثروبولوجيا الرمزية إلى تلك الدراسات الكلاسيكية في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين والقرون التي سعت إلى فهم كيف وما هي المواقف الاجتماعية وخبرات الحياة التي تم تمثيلهم في أحداث طقوسية.
قبل تطور الأنثروبولوجيا المعرفية، كان الاهتمام بوضع الأنثروبولوجيا في مقدمة كتابات علماء الأنثروبولوجيا مثل رادكليف براون حول العلم الطبيعي للمجتمع.
في الأنثروبولوجيا الرمزية من وجهة نظر بولنت، تظل حالة مصطلح الرمز مشكلة مركزية. حيث يكون الرمز نفسه هو الشكل الأساسي والأكثر صعوبة في الوصول إليه، وعادةً ما تكون العناصر الرمزية الرئيسية متعددة التكافؤ.