الإحصاء ونقد المنهج الأنثروبولوجي
كان مصطلح البناء يقتصر فقط على الظواهر الاجتماعية، والتي من الممكن إخضاعها لوسائل التحليل الكيفية، وذلك يؤكد أن الوسائل الإحصائية هي وسائل ضرورية لدراسة البناء الاجتماعي
كان مصطلح البناء يقتصر فقط على الظواهر الاجتماعية، والتي من الممكن إخضاعها لوسائل التحليل الكيفية، وذلك يؤكد أن الوسائل الإحصائية هي وسائل ضرورية لدراسة البناء الاجتماعي
نلاحظ أن البدايات الأولى للمنهج الأنثروبولوجي كانت تقوم بالاعتماد على جمع معلومات ميدانية من ضمن مجتمع معين أو مجموعة مجتمعات، وبعد ذلك، تقوم بتحليل تلك المعلومات
يحتاج التطوير المنهجي في الأنثروبولوجيا إلى مسايرة التطور لمناهج البحث وموضوعات الدراسة الحديثة وأيضاً تطور أساليب وأدوات الباحث الأنثروبولوجي
من صور التعاون الشعبي في الأنثروبولوجيا مثلاً ميكانيزمات التعاون داخل المجتمع المحلي، وهو عامل اجتماعي مهم من عوامل استمرار الحياة وبقائها
بإمكان علم الاقتصاد توسيع حدوده ليشمل بشكل عملي جميع العلوم الاجتماعية، إلا أن وجهة النظر هذه تتلقى اعتراض من ناحية الكثير من علماء الاقتصاد والعلماء
كان فلاسفة الأنثروبولوجيا القدماء يقولون إن تركيزهم مختصر في كل ما له علاقة بالإنسان. فلم يعرفوا أن مادة الدراسات التي تحلل تاريخ الكائن البشري، وتصرفاته وسلوكه الاجتماعي،
اهتم علماء الأنثروبولوجيا الاجتماعية وعلماء الإثنولوجيا بالدور الذي يقوم به الإنسان في المجتمع، وأيضاً بمجالات ارتباط نشأة الشخصية بالتراث الحضاري. وقد سارت مثل هذه الدراسات كذلك نحو اتخاذ الشكل التعميمي.
يمكننا القول بأن الأنثروبولوجيا تبدأ حيث ينتهي علم الإثنولوجيا. حيث يركز عالم الإثنولوجيا على دراسة وتفسير الحضارات المتنوعة أين ما وجدت
لابد أن فهم الكائن البشري كنتيجة لعملية التنوع، يحتاج قدرة كبيرة على فهم تطور جميع أشكال الحياة، وأيضاً فهم طبيعة هذه الحياة بحد ذاتها، وبما أن المتفرع في الأنثروبولوجيا البيولوجية.
هناك الكثير من جوانب البحث فى البيولوجيا البشرية التي يقوم على دراستها علماء في تخصصات ثانية من العلم. ألا أن ما يجعل دارس الأنثروبولوجيا البيولوجية مميزاً.
إن الأنثروبولوجيا البيولوجية كانت تستعمل في تلك الحقبة بعض المناهج الإحصائية السهلة نسبياً. وكان يقاس طول الأشخاص، ومحيط الجمجمة والمقاييس الجسدية المتنوعة،
يرتبط تطور الكائن البشري فيزيقياً والذي هو الموضوع الرئيسي في البحوث الأنثروبولوجية بمجموعة كبيرة من المشكلات، والتي تحتاج كل مجموعة من هذه المشكلات
يتناول هذا المقال التاريخ غير المتكافئ العلاقة بين الأنثروبولوجيا والعلوم المعرفية على مدى الثلاثين عامًا الماضية، من بداياتها الواعدة، تليها فترة من السخط، وصولًا إلى السياق الحالي.
أحد الأسباب المعقولة لضعف رؤية الأنثروبولوجيا في مجتمع العلوم المعرفية هو الحجم النسبي للسكان مقارنة بعلم النفس، فأن الأنثروبولوجيا المعرفية صغيرة، مقارنة بعلم النفس المعرفي.
بعض علماء الأنثروبولوجيا الاقتصادية ذهبوا إلى أبعد من غيرهم في السعي لتطبيق خبراتهم خارج الأقسام الأكاديمية، وذلك لأنهم كانوا ملتزمين بمفاهيم مثل التحديث أو التنمية.
يُفهم الاقتصاد اليوم على أنه علم اجتماعي يحلل الإنتاج والتوزيع واستهلاك السلع والخدمات. ويدرس كيفية تصرف الوكلاء الاقتصاديين أو تفاعلهم وكيف تعمل الأنظمة الاقتصادية.
تمت مناقشة العلاقة بين الأوساط الأكاديمية والأنثروبولوجيا التنموية لفترة طويلة، حيث أن واجهة الأنثروبولوجيا والتنمية هي ظاهرة تجريبية وتفاعل ديناميكي للتغيير الاجتماعي والبحث الإجرائي.
هناك تنوع كبير في طرق البحث في العلوم الأنثروبولوجية والعلوم الاجتماعية، ولكن هناك بعض المبادئ الأخلاقية الأساسية المعترف بها من قبل الجميع.
الافتراضات النظرية الواسعة للإثنوغرافيا في البحوث الأنثروبولوجية يشار إليها أحيانًا باسم "الالتزامات الخاصة" المرفقة لاستخدام الإثنوغرافيا في البحوث الأنثروبولوجية، والتي سيتم ذكرها في هذا المقال.
في أوائل السبعينيات، عندما صاغ جيمس إن. أندرسون أفكاره حول تقاطع علم البيئة الأنثروبولوجية، كانت بيركلي، وفي الواقع الولايات المتحدة بأكملها، مكانًا سياسيًا عميقًا من حيث احتجاجات الحقوق المدنية.
قام Good Byron في نقده للتطورات في الأنثروبولوجيا الطبية، عام 1994 بإشكالية دور الأنثروبولوجيا الطبية في الصحة العامة.
يتفق الكثيرمن الباحثين في علم الاجتماع والأنثربولوجيا على أن الرحلة التي شرعََ بها المصريون القدماء قبل الميلاد إلى بلاد بونت "الصومال"، كانت بقصد التبادل التجاري.
يتفق سائر المؤرخين على أن هذه العصور، تمتد من القرن الرابع إلى القرن الرابع عشر الميلادي. وقد تم تسميتها بالعصور الوسطى كونها ارتبطت بتدهور الحضارة.
تبقى العلوم الاجتماعية من العلوم الأساسية في البحث الأنثروبولوجي، مع العلم أن البحث الأنثروبولوجي يشمل الكثير من القيم الأنثروبولوجية.
عندما أخذت دراسات الأنثروبولوجيا تتضح من حيث قواعدها وأهدافها، كان هناك محاولات جادة لوصفها كعلم خاص، ومن ثمَ تصنيفها لعدت أفرع وأقسام بهدف تحقيق المنهجية التطبيقية من ناحية، والشمولية البحثية التكاملية من ناحية أخرى.
مع تكون أوروبا، وانفتاحها على العوالم القديمة والجديدة، وظهور نزاعات فلسفية متعددة معادية لفلسفة القرون الوسطى، بدأت تظهر بواكير الدراسات
هذا المقال يتناول (مالينوفسكي) كعالم أنثروبولوجيا تطبيقي، وحياته وإنجازاته كعالم أنثروبولوجيا تطبيقي في العمل الميداني والمنهجية.
في هذا المقال سنقدم موضوع من الأنثروبولوجيا الاجتماعية إلى الأنثروبولوجيا التطبيقية وأيضاً الصلة بين الأنثروبولوجيا والأنثروبولوجيا التطبيقية قديمة.
يتناول هذا المقال طبيعة المجالات الفرعية للأنثروبولوجيا، وتركيز الأنثروبولوجيا ينصب على دراسة البشر في الماضي والحاضر.
يتناول هذا المقال انتقاء علماء الأنثروبولوجيا الممارسين وعالم الأنثروبولوجيا كباحث سياسات، وعالم الأنثروبولوجيا كمُقيم، وعالم الأنثروبولوجيا كمُقيم الأثر