الأنماط الوالدية من وجهة نظر العالم دينكمير فيركز
يكون الدور الوالدي بقيام الوالدان بعمل نظام وروتين لتوفير ما يحتاج إليه أطفالهم من حماية، ضبط، رعاية، واستشارة عقلية، ويُعَدّ بناء وتطور هذا النظام عملية معقدة،
يكون الدور الوالدي بقيام الوالدان بعمل نظام وروتين لتوفير ما يحتاج إليه أطفالهم من حماية، ضبط، رعاية، واستشارة عقلية، ويُعَدّ بناء وتطور هذا النظام عملية معقدة،
تختلف التربية الأسرية باختلاف الأنماط الوالدية، حيث ان طريقة النمط الوالدي التي يتعامل بها الآباء مع أبنائهم يؤثر على بناء شخصية الطفل الذاتية، الاجتماعية، والانفعالية.