دراسة الأنهار الجليدية وتأثيراتها على المناظر الطبيعية للأرض
تعد دراسة الأنهار الجليدية مجالًا مهمًا في علم الأرض يستكشف الخصائص الفيزيائية والديناميكيات وتأثيرات هذه التكوينات الجليدية الضخمة على المناظر الطبيعية للأرض.
تعد دراسة الأنهار الجليدية مجالًا مهمًا في علم الأرض يستكشف الخصائص الفيزيائية والديناميكيات وتأثيرات هذه التكوينات الجليدية الضخمة على المناظر الطبيعية للأرض.
يعمل الجليد كغطاء واقٍ فوق الأرض ومحيطها فهذه البقع البيضاء الساطعة تعكس الحرارة الزائدة إلى الفضاء وتحافظ على برودة الكوكب و من الناحية النظرية، يظل القطب الشمالي أكثر برودة من خط الاستواء لأن المزيد من حرارة الشمس تنعكس على الجليد وتعود إلى الفضاء.
الأنهار الجليدية هي أجسام ضخمة من الجليد تتشكل بمرور الوقت من الثلج والجليد المضغوط. توجد في المناطق المرتفعة والمناطق القطبية وتلعب دورًا مهمًا في مناخ الأرض والأنظمة الهيدرولوجية.
الأنهار الجليدية هي أجسام كبيرة من الجليد تتشكل على مدى فترات طويلة من الزمن، حيث يتراكم الثلج ويتحول إلى جليد. توجد الأنهار الجليدية في مجموعة متنوعة من البيئات
وللأنهار الجليدية تأثير عميق على تكوين الوديان والتضاريس الجليدية. تشكل هذه الأجسام الضخمة من الجليد المشهد من خلال قدرتها على التآكل وقدرتها على نقل كميات كبيرة من الرواسب.
إن الجيولوجيين الذين يهتمون بدراسة الأنهار قاموا بملاحظة طبيعة الأنهار من جهة شكل مجرى النهر بالإضافة إلى حركة المياه من المنبع باتجاه المصب
تعتبر المياه الجارية على سطح الأرض هي الركن الأساسي في الجيولوجيا الفيزيائية حتى أن هذه المياه الجارية تعد العامل الرئيسي الذي يعمل على نحت سطح الأرض وتغير شكله
قد تبرز الأجزاء المرتفعة لبعض الكتل الأرضية المرتفعة فوق مستوى الجليد المعتاد. ويحدث هذا إما فى المراحل المبكرة أو المتاخرة من الثلج.
لقد تعرض سطح الأرض لزحف جليدي غطى 1/3 مساحة اليابس تقريباً خلال الفترات الجليدية في البلايستوسين، وبالرغم من انتهاء الفترات الجليدية.
تُعتبر ألاسكا واحدة من الأماكن الأكثر إثارةً وجاذبيةً في العالم بفضل تنوع طبيعتها وثقافتها الفريدة. ومن بين جوانب هذا التنوع الطبيعي البارز يبرز مناخها المتنوع والمثير للدهشة.