الأنود

يتكون الصمام الثنائي من تقاطع (PN) مع الجانب (p) يسمى الأنود والجانب (n) يسمى الكاثود. نظراً لوجود عدد قليل من ناقلات الشحنة المنقولة بحرية في "منطقة النضوب" حول تقاطع (PN)

بالنسبة لفحوصات الأشعة السينية التي لا تتطلب سوى تيار أنود منخفض أو تعرضات منخفضة للطاقة غير متكررة (مثل وحدات طب الأسنان ووحدات الأشعة السينية المحمولة وأنظمة التنظير الفلوري المحمولة)

البطاريّة: هي مجموعة من خليّة واحدة أو أكثر تؤدي تفاعلاتها الكيميائيّة إلى إنشاء تدفق للإلكترونات في الدّائرة الكهربائية

الخلية عبارة عن وحدة توليد طاقة واحدة تخزن الطاقة الكيميائية ثم تحولها إلى طاقة كهربائية. لها قطبين هما القطب السالب "الكاثود" (cathode) والقطب الموجب "الأنود" (anode).

تم تصميم الصمام الثنائي ليكون قادرًا على التعامل مع جهد زينر والتيار الناتج، في حين أن جهد الانهيار يحرق الصمام الثنائي، كما يمكن استعمال الصمام الثنائي زينر كوسيلة لإسقاط الجهد أو تنظيمه

الصمّام الثنائي أو الدايود: هو مكون كهربائي يسمح بتدفق التيار في اتجاه واحد فقط، في الرسوم البيانية للدائرة، يتم تمثيل الصمام الثنائي بمثلث يحتوي على خط عبر رأس واحد.

الأنود والكاثود هما التصنيفان اللذان يتم فيهما تصنيف الأقطاب الكهربائية. الفرق الكبير بين الأنود والكاثود هو أنّه يحدث عند أكسدة الأنود. مقابل ذلك، يحدث الاختزال عند الكاثود.

يتطلب إنتاج كل من الإشعاع الإشعاعي المميز والإشعاع غير المميز إصابة الإلكترونات النشطة بالهدف. وفقًا لذلك، فإن المكونات الرئيسية لأنبوب الأشعة السينية هي مصدر إلكترون من خيوط تنجستن ساخنة

يمكن ضبط التعرض للأشعة يدويًا عن طريق اختيار الأنبوب الحالي ووقت التعرض، باستثناء الفحوصات ذات التباين الطفيف في أبعاد الجسم (مثل الأطراف)، فإن إلغاء الصدى الصوتي إلزامي لتحقيق جودة صورة متسقة أو كثافة فيلم