الإجهاد

يصعب فهم مدى تأثير الإجهاد على حياتنا، فعلى الرغم من زيادة مستويات الإجهاد على مستوى العالم في السنوات القليلة الماضية، إلا أن الحديث حول الإجهاد يتزايد وفي

تم استخدام التقاليد النظرية الرئيسية في علم الجريمة (أي الإجهاد والرقابة الاجتماعية ونظريات التعلم الاجتماعي)، لتقديم تفسيرات للتنوع في السلوك الإجرامي على مدى الحياة وعلاقته بالعمر

الإجهاد هو شيء يختبره الجميع، على الرغم من كونه مزعجًا، إلا أن التوتر في حد ذاته ليس مرض، ولكن هناك روابط بين التوتر وحالات الصحة النفسية بما في ذلك الاكتئاب والقلق والذهان واضطراب ما بعد الصدمة.

عادة ما يتم ربط مصطلح الإجهاد بالسلبية، وهو عبارة عن تجربة غير مريحة، ويريد التخلص منها في أسرع وقت ممكن للرجوع إلى حالة الهدوء.

المحفز هو منبه أو حالة تؤدي إلى انتكاس الاكتئاب، ويمكن أن يكون محفز الاكتئاب شيئًا بسيطًا أو سلسلة معقدة من الأحداث.

إنّ كل من مشاعر القلق والإجهاد يؤثران على صحتنا بشكل كبير، فهما لا يؤثران على العقل فقط ولكن يؤثران أيضاً على صحتك الجسدية، كما يؤثران على الجسم ومن أعراضه آلام البطن

لمكافحة تأثير الإجهاد على الصحة النفسية، من المهم تعلم تقنيات إدارة الإجهاد مثل التمارين الرياضية المنتظمة، والاسترخاء والتأمل

يجب علينا قبل أي شيء أن نعزِّز علاقاتنا وأنشطتنا الاجتماعية ونتواصل مع الأصدقاء والأشخاص الإيجابيين، الذين سيساعدوننا في تمضية وقت رائع وسيسمعون متى ما احتجنا

تهيمن الجريمة في كثير من الأحيان على دورة الأخبار غالبًا ما تقوم المجتمع ووسائل الإعلام بإثارة حياة الجناة، بينما يتم تجاهل احتياجات الضحايا في كثير من الأحيان، ويميل الأشخاص الأكثر تضررًا وحتى اللذين يتكرر عليهم جريمة الإيذاء إلى دفن قصصهم

مكن تقسيم المخاطر إلى مخاطر نفسية، اجتماعية على المستوى التنظيمي أو على الشخص، على سبيل المثال، الإجهاد المرتبط بالعمل ومخاطر جسدية، بيئية