قصة قصيدة تغرب عن الأوطان في طلب العلا
أما عن مناسبة قصيدة "تغرب عن الأوطان في طلب العلا" فيروى بأن الإمام الشافعي، دخل في يوم من الأيام إلى مصر، وبينما هو هنالك التقى بأحد تلامذة الإمام مالك بن أنس إمام دار الهجرة وهو عبد الله بن عبد الحكم.
أما عن مناسبة قصيدة "تغرب عن الأوطان في طلب العلا" فيروى بأن الإمام الشافعي، دخل في يوم من الأيام إلى مصر، وبينما هو هنالك التقى بأحد تلامذة الإمام مالك بن أنس إمام دار الهجرة وهو عبد الله بن عبد الحكم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من يجيب العبد قبل سؤاله" فيروى بأنه في ليلة من الليالي كان الإمام مالك ين دينار يسير في طرقات مدينة البصرة، وبينما هو في مسيره، وجد أحد الرجال مستلقيًا على ظهره.
أمَّا عن التعريف بكاتب هذه القصيدة: فهو الإمام الفقيه المحدّث محمّد بن إدريس الشافعيّ القرشيّ، ثالث أئمة الفقه الإسلاميّ.