أعمال محمد فريد باشا
دامات محمد عادل فريد باشا (بالتركية العثمانية: محمد عادل فريد پاشا التركية: دمات فريت باشا ؛ 1853-6 أكتوبر 1923)، المعروف ببساطة باسم دامات فريد باشا
دامات محمد عادل فريد باشا (بالتركية العثمانية: محمد عادل فريد پاشا التركية: دمات فريت باشا ؛ 1853-6 أكتوبر 1923)، المعروف ببساطة باسم دامات فريد باشا
كان عثمان باشا في فيدين (مدينة بلغارية) مع جيشه، أمرت القيادة العثمانيّة عثمان باشا بتعزيز نيكوبول بعشرين ألف جندي، بينما كان عثمان في طريقه إلى نيكوبول، سقطت المدينة في أيدي الروس في (16) يوليو (1877).
حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.
أحمد مختار باشا (بالتركية العثمانية: احمد مختار شاشا، 1 نوفمبر 1839 - 21 يناير 1919) هو مشيرًا عثمانيًا وصدرًا عظيمًا، خدم في حربي القرم والروسية التركيّة.
كان سيزايرلي غازي حسن باشا أو حسن باشا الجزائري (1713-19 مارس 1790) أميرالًا عثمانيًا كبيرًا (كابودان باشا) (1770-90)، وشغل منصب الصدر الأعظم في الدولة العثمانيّة
كان حكيم أوغلو علي باشا (1689 - 13 أغسطس 1758) رجل دولة وقائدًا عسكريًا عثمانيًا شغل منصب الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة ثلاث مرات، كان والده، نوح، فينيسيًا اعتنق الإسلام وعمل في القسطنطينيّة (اسطنبول حاليًا) كطبيب، وكانت والدته صفية تركيّة.
الوزير الأعظم (باللغة الفارسية: وزير أعظم، التركيّة العثمانيّة: صدر أعظم sadr-ı aʾzam، بالتركيّة: sadrazam) كان بكري مصطفى باشا وزير أعظم في الإمبرطورية العثمانية.
كويوكو مراد باشا (بالتركية العثمانية لـ "مراد باشا حفار البئر"، أي "حفار القبور"؛ الصربي الكرواتي: مراد باشا كوجودزيتش ولد عام (1535)، البوسنة، وتوفي عام (1611)، ديار بكر.
تمّ تقديم التيمار للمتطوعين وأعضاء الطبقة العسكرية من قِبل الدولة العثمانية لولائهم وخدمتهم للسلطان، من أجل تلبية هذا الطلب الجديد، تم تحويل التيمار (Timars) الحالية إلى وحدات ملكية مشتركة، أو تقسيمها إلى أسهم
كان نظام التيمار نظام تمّ تطبيقه في الدولة العثمانيّة يقوم على إعطاء أرضًا من السلاطين العثمانيّون للفرسان الذين يخدمون في العسكريّة
كان كابكجي مصطفى (1770-1808) زعيمًا للمتمردين تسبب في تأخير الإصلاح العثماني في أوائل القرن التاسع عشر، كان ياماك فئة خاصة من الجنود الذين كانوا مسؤولين في الدفاع عن مضيق البوسفور ضد قراصنة القوزاق من أوكرانيا.
Shabbetai Tzevi، تُهجى أيضًا Sabbatai Zebi أو Sabbatai Zevi ، (من مواليد 23 يوليو 1626، سميرنا، الإمبراطوريّة العثمانيّة [الآن إزمير، تركيا]
كانت الحرب العثمانيّة المملوكيّة (1516-1517) ثاني أكبر نزاع بين سلطنة المماليك ومقرها مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة، مما أدى إلى سقوط السلطنة المملوكيّة ودمج بلاد الشام ومصر والحجاز كمقاطعات تابعة لها.
ولد السلطان سليم الأول في العاشر من أكتوبرعام (1470) وتوفي في الثاني والعشرين من سبتمبر من عام (1520)، والمعروف باسم الغازي أو سليم العازم (بالتركية: يافوز سلطان سليم)، كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1512) إلى (1520).
سليم الثاني، بالاسم ساري ("الأشقر")، (مواليد مايو (1524)- توفي في ديسمبر (1574)، (القسطنطينيّة)، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا
غازي خسرو بك (بالتركيّة العثمانيّة: غازي خسرو باي، غازي يوسف بك؛ التركيّة الحديثة: غازي خسرو بك؛ 1480-1541)، أشهر أمراء البوسنة والهرسك، كان سنجق بك عثماني بوسني (حاكم) سنجق البوسنة في 1521-1525 ، 1526 - 1534 و 1536 - 1541.
محمود شيفكيت باشا (بالتركية: محمود سيفكت باشا، 1856-11 يونيو 1913)، كان جنرالًا ورجل دولة عثمانيًا من أصل شيشاني
كان أوزدمير أوغلو عثمان باشا ("عثمان باشا، ابن أوزدمير" 1526 - 29 أكتوبر 1585) رجل دولة وقائدًا عسكريًّا عثمانيًّا شغل أيضًا منصب الوزير الأعظم لمدة عام واحد.
ولأن السلاطين لم يعودوا قادرين على السيطرة على السلطة من خلال مواجهتها للأعيان الأتراك.
بعد هزيمة موسى على يد السلطان العثماني محمد الأول عام (1413)، نُفي بدرالدين إلى إزنيق، وطُرد أتباعه من التيمارات الخاصة بهم، ومع ذلك، سرعان ما قرر الاستفادة من مناخ المعارضة لمحمد الأول في أعقاب اضطراب فترة خلو العرش التي لا تزال جديدة.
كان الشيخ بدرالدين (1359-1420) (التركية العثمانية: شیخ بدرالدین) صوفيًا وباحثًا وعالمًا لاهوتيًا وثوريًا مؤثرًا، اشتهر بدوره في ثورة (1416) ضد الإمبراطوريّة العثمانيّة، حيث شكل هو وأتباعه تحديًا خطيرًا لسلطة السلطان محمد الأول والدولة العثمانيّة، اسمه الكامل الشيخ بدر الدين محمود بن إسرائيل بن عبد العزيز.
مراد الخامس، (ولد في 21 سبتمبر 1840، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانية (الآن اسطنبول ، تور.] - توفي في (29) أغسطس (1904)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني من مايو إلى أغسطس (1876)، الذي أوصله حكمه الليبرالي إلى العرش بعد تنحية عمه الاستبدادي عبد العزيز.
تُعرف نقوش Orkhon أيضًا باسم نقوش Orhon، ونقوش Orhun، وآثار Khöshöö Tsaidams، وهما نصب تذكاري نصبهما Göktürks مكتوب بالأبجديّة التركيّة القديمة في وقت مبكر القرن الثامن في وادي أورخون في منغوليا
كان للمرأة في الإمبراطوريّة العثمانيّة حقوق ومناصب مختلفة حسب دينها وطبقتها، سُمح للمرأة العثمانيّة بالمشاركة في النظام القانوني، وشراء الممتلكات وبيعها،
في حين أنّ السلطان بايزيد قد وضع على العرش من قبل الإنكشاريّة، وعلى الرغم من طبيعته السلميّة وتنفيذه أنشطة عسكرية بتردد، فقد شارك سليم الأول (حكم 1512–20) في رغبتهما في العودة إلى سياسة الفتح مثل السلطان محمد الثاني.
قُتل السلطان مراد خلال معركة كوسوفو، لم يتمكن ابنه وخليفته بايزيد الأول من الاستفادة من انتصار والده لتحقيق المزيد من الغزو الأوروبي، في الواقع، اضطر إلى استعادة التابعين المهزومين والعودة إلى الأناضول.
اندلعت الحرب العثمانيّة المملوكيّة من (1485) إلى (1491)، عندما غزت الإمبراطوريّة العثمانيّة أراضي سلطنة المماليك في الأناضول وسوريا، كانت هذه الحرب حدثًا أساسيًا في الصراع العثماني من أجل الهيمنة على الشرق الأوسط.
كانت معركة Otlukbeli أو Otluk Beli معركة بين Ak Koyunlu ( لآق قويونلو، الآغ قويونلو، وتعني الخرفان البيض، وهي من القبائل التركمانيّة، حكمت في شرق الأناضول، أذربيجان، فارس، العراق أفغانستان وتركستان) ما بين والإمبراطورية العثمانية التي خاضت في (11 أغسطس 1473).
وقعت الحرب الألبانيّة البندقيّة (1447-1448) بين القوات البندقيّة والعثمانيّة ضد الألبان تحت قيادة جورج اسكندر بك وهو أحد النبلاء الألبان، كانت الحرب نتيجة نزاع بين الجمهوريّة البندقيّة وعائلة دوكاجيني حول امتلاك قلعة داغنوم.
تمّ توقيع معاهدة أثينا بين الإمبراطوريّة العثمانيّة ومملكة اليونان، في(14) نوفمبر (1913)، بموجب هذه المعاهدة انتهت التوترات بين الدولتين