التدريس القائم على التعلم من خلال التواصل اللفظي وغير اللفظي
اكتشف أهمية التدريس باستخدام تقنيات الاتصال اللفظي وغير اللفظي لتعزيز الفهم والمشاركة والاحتفاظ في عملية التعلم.
اكتشف أهمية التدريس باستخدام تقنيات الاتصال اللفظي وغير اللفظي لتعزيز الفهم والمشاركة والاحتفاظ في عملية التعلم.
تعلم كيف يمكن للنظرية البنائية أن تعزز مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي للأطفال من خلال بيئة غنية باللغات والتعلم القائم على الملاحظة.
إنَّ الأساليب التي يتفاعل ويتصل بها الأعضاء داخل العائلة تعكس ما يشعرون به حول ذواتهم، فالأعضاء الذين يملكون تقدير ذات مرتفع يتفاعلون بشكل فعال أكثر، حيث يتسم تواصلهم بأنَّه مباشر وواضح، منفتح مع غيره، أمَّا الأعضاء الذين يملكون مفهوم ذات متدني عن أنفسهم وتقدير ذات منخفض، يكون تواصلهم غير ناجح حيث يستخدمون طرق غير فعالة في التواصل، منغلقين على أنفسهم، تواصلهم غير واضح وغير مباشر.
إذا ما أردنا التحدّث عن لغة الجسد بصورة أعمق، فإننا نتحدّث عن الاتصال غير اللفظي في الأساس.
تعتبر العالمة فرجينيا ساتير المساهمة الأولى في تنمية نظرية العلاج الخبراتي، والتي اهتمت بموضوع الاتصال الأسري وتدريبهم على مهارات الاتصال، وزيادة إحساس أعضاء العائلة بالقيمة والأهمية تجاه بعضهم.