ما تأثير الاستقرار النفسي على العملية الإرشادية؟
من منّا لا يبحث عن الاستقرار النفسي؟ ولكن هذا لا يعني أننا جميعاً نعاني من اضطرابات نفسية قاتلة، فما نعانيه يختلف حسب درجته ومدى تأثيره على السلوك.
من منّا لا يبحث عن الاستقرار النفسي؟ ولكن هذا لا يعني أننا جميعاً نعاني من اضطرابات نفسية قاتلة، فما نعانيه يختلف حسب درجته ومدى تأثيره على السلوك.
التحقيق بالاستقرار النفسي والتغلب على التردد هو أمر مهم للجميع في حياتنا اليومية، فالتردد وعدم الاستقرار النفسي قد يؤثران سلبًا على صحتنا العقلية
مع تزايد الضغوط الحياتية والسرعة الهائلة في إيقاع الوقت العصري، يقع العديد من الأشخاص في فريسة التوتر والقلق والاضطرابات النفسية، وبات الاستقرار النفسي هو هدف الجميع.
يستند وصول الإنسان للتوازن النفسي، على إمكانيته بشأن تقدير نفسه، فمن يُقدّر إمكانياته ومواهبه ، فهو بذلك يعمل على تقدير نفسه، ومن ثم توازنه النفسي، ويساعد التوازن النفسي على تخطي الصعوبات
لا يمكن للحياة الزوجية أن تستقر إلا من خلال الاستقرار النفسي الموجود للزوجين، خاصّة إذا أخذنا بعين الاعتبار أنَّ الجانب النفسي أصبح الركيزة الرئيسية للاستقرار الأسري، فهو يقوم على بلورة ذهاب البعض إلى ضرورة إجراء الفحص النفسي قبل الزواج، عن طريق التجارب الملموسة لدى بعض الأسر؛ لأنه يعد بمنزلة الحصانة النفسية للإقبال على زواج بعيد عن المشكلات والعقد النفسية التي تؤثر في سير العلاقة الزوجية، خاصة مع وجود الأطفال، بينما يرى البعض الآخر أنَّه بمنزلة إعلان فشل مبكر لحالته الاجتماعية وأسلوب علاقته مع الطرف الآخر في المستقبل.
يستند قياس العمر النفسي بالأساس على الحالة النفسية للفرد، وعلى التجارب والخبرات الشخصية التي حصل عليها الفرد والمواقف التي مر بها أثناء حياته الخاصة