الاضطرابات السلوكية والانفعالية
تهتم برامج التدخل المبكر بأسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم عنصر هام ووسيط نشط، ويشارك في تقديم الرعاية العلاجية والتعليمية للطفل ذو الاحتياجات الخاصة.
تهتم برامج التدخل المبكر بأسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم عنصر هام ووسيط نشط، ويشارك في تقديم الرعاية العلاجية والتعليمية للطفل ذو الاحتياجات الخاصة.
إن اضطرابات الشخصية منتشرة بين الأشخاص إذ إن نسبة انتشارها يتراوح بين 5– 15% منهم وهي تسبب صعوبة القدرة على التأقلم في الحياة مع المجتمع
تعد اللغة من أهم أدوات التواصل ولا سيما للمشاركة في المحادثات، بعبارة أخرى يمكن القول أن اللغة أداة اجتماعية تستخدم في التفاعلات التواصلية.
الاضطراب السلوكي: هو السلوك الانفعالي غير المبرر والحاد ويتناقض مع معايير المجتمع وثقافته. ويتسم السلوك بأنه متكرر الحدوث.
السلوكيات الاندفاعية هي تلك التي تحدث بسرعة دون السيطرة أو التخطيط أو النظر في عواقب هذا السلوك. تميل السلوكيات الاندفاعية إلى أن تكون مرتبطة بنتائج إيجابية فورية
غالبًا عند وجود اضطرابات أخرى يلغى تشخيص هذا النوع من الاضطراب للمصاب. تشخيص الاضطراب كغيره من اضطرابات الشخصية يتطلب وجود أنماط دائمة
تتضمن عملية تشخيص الأطفال المُضطربين سلوكياً وانفعالياً في الجوانب الأكاديمية والتربوية، حيث يتم جمع المعلومات من خلال الاختبارات التربوية والملاحظات الرسمية وغير الرسمية
إن الهدف من التشخيص توضيح طبيعة المُشكلات التي يتعرَّض لها الطفل والأسرة، ويتم الحصول على المُشكلات من خلال الأخصائي النفسي أو الاجتماعي أو الاختبارات النفسية.
تُعَدّ الأسرة من أهم الأسباب للضطرابات السلوكية والانفعالية، حيث تعتبر العلاقة بين الطفل وأسرته لها تأثير كبير على التطوّر النمائي والعلاقة المُتبادلة بينهم.