ربط التربية بالسلوك الإجرامي
حدد علماء الاجتماع المصطلحات السلوك المنحرف والإجرامي والأسرة بعدة طرق، وعلى الرغم من أنّ الأسرة مؤسسة اجتماعية أساسية في جميع المجتمعات،
حدد علماء الاجتماع المصطلحات السلوك المنحرف والإجرامي والأسرة بعدة طرق، وعلى الرغم من أنّ الأسرة مؤسسة اجتماعية أساسية في جميع المجتمعات،
الثقافة هي اتصال رمزي، حيث تتضمن بعض رموزها مهارات المجموعة ومعارفها ومواقفها وقيمها ودوافعها، ويتم تعلم معاني الرموز وتعمد إدامتها في مجتمع من خلال مؤسساته
تتشابه علاقة الجريمة مع العمر بشكل ملحوظ عبر الفترات التاريخية والمواقع الجغرافية والهيكل العمري الذي تم دعمه بالدراسات والبحوث من قبل العديد من المهتمين والباحثين.
تم دعم العديد من الاتجاهات من خلال الأبحاث المعاصرة التي فحصت الصلات المحتملة بين التعليم والسلوك الإجرامي، حيث إنّ مستويات التعليم (الأعلى والأدنى) مهمة في إظهار السلوك الإجرامي
غالبًا ما ترتبط الجريمة والفوضى بالانحراف عن الأعراف والقيم التقليدية للمجتمع، ولضمان استيفاء المعايير والقيم واحترامها يتم وضع قوانين تحكم سلوكيات الأفراد وتحظر السلوكيات المنحرفة، وغالبًا ما ترتبط هذه السلوكيات المنحرفة بالجريمة
أهم من تحدث عن مشكلة الأقران وعلاقتها بالجريمة هما المنظوران السائدان حول أسباب السلوك المنحرف هما نظرية التحكم الاجتماعي لهيرشي ونظرية الارتباط التفاضلي لساذرلاند