قصة قصيدة حضرت رحلي الهموم فوجهت
هو أبو عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى التنوخي الطائي، ولد في عام مئتان وخمسة للهجرة في منبج إحدى قرى مدينة حلب، وترعرع وتنقل بين القبائل البدوية، فأخذ منهم فصاحتهم.
هو أبو عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى التنوخي الطائي، ولد في عام مئتان وخمسة للهجرة في منبج إحدى قرى مدينة حلب، وترعرع وتنقل بين القبائل البدوية، فأخذ منهم فصاحتهم.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت فداك الدهر ليس بمنفك" فيروى بأن البحتري كان صديقًا مع رجل يقال له معشر المنجم، وفي يوم من الأيام أصاب الاثنان ضائقة شديدة،.
يُعدُّ الشاعر البحتري من أهم وأبرز الشعراء العرب وهذا في العصر العباسي والذين قد أحدثوا الأثر الكبير وهذا على العصر الذي كانوا يعيشون فيه إلى جانب تأثُرهم وهذا بالشعر العربي على مرِّ التاريخ وإلى غاية الآن.
هو الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري، ولد سنة مئتان وخمسة هجري، في منطقة منبج، إحدى مدن حلب في سوريا، ثم انتقل إلى حلب وتعلم فيها البلاغة والشعر
عُرف البحتري بأنه كان شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، وعُرف عنه أنه شاعر الوصف؛ لأنّه اعتمد في وصفه على الخيال والصفاء، تأثر البحتري بشعراء العرب وبكبار الشعراء وخاصةً أبي تمام فأخذ عنه الكثير من أقوله.
هو أبو عبادة الوليد الطائي، ولد سنة "205" للهجرة في منبج، وقد ظهرت موهبته الشعرية منذ صغره، حيث ذهب إلى الشاعر أبي تمام الذي كان يرشده ويوجهه، يُعد البحتري أحد شعراء العرب في العصر العباسي، توفي البحتري سنة "284" للهجرة بسبب نوبة قلبية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا نعمة الله دومي في بني جشم" فيروى بأن مالك بن طوق كان من الرجال المشهورين بكرمهم، وكان فارسًا شجاعًا، وكان له وقار وحشمة، فقد كان يقوم بالكثير من أعمال الخير والبر.
أما عن مناسبة قصيدة "وليل كأن الصبح في أخرياته" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج راع بأغنامه، لكي ترعى، وبعد أن أكملت الأغنام رعيها، وأتى المساء، عاد الراعي بالأغنام إلى الحضيرة التي يضعها بها.
الأدب المشرقي كان له تأثير كبير في الأدب الأندلسي، أدى ذلك إلى نقلة نوعية في أدب وشعر الأندلس، ومن الشعراء المشرقيين الذين كان لهم بصمة واضحة في الشعر الأندلسي، الشاعر الكبير البحتري.
البحتري هو أشهر شعراء العصر العباسي، كان في شعره يصف الخيال والفناء والجلال، كتب شعره في الطبيعة والعمران، كما كان أسلوبه ما بين الحضارة والبداوة، يمتاز شعر البحتري بالمدح وتصوير الأخلاق والإبداع في الوصف، كما وصف القصور ووصف بركة المتوكل، كما أن قصائده لا تخلو من الغزل.