البحوث الإعلامية

تهدف البحوث الاستكشافية إلى التعرف إلى الظواهر أو زيادة هذا التعرف وتعميقه؛ ولذلك تُجرى هذه البحوث بغرض مساعدة الباحثين على كتابة مشكلة البحث.

هو البحث الذي يقوم بالاستطلاع على الظروف المتعلقة بالظاهرة وعلى مختلف أبعادها، وهذا النوع من البحوث يساعد الباحث في مشكلة بحثه بصورة دقيقة.

تواجه العينات في بعض الأحيان مشكلات وعثرات فقد يذهب الباحث إلى أماكن خطأ أو غير كافية، يلتمس منها إطار العينة ولا يصل لإطارات سليمة دقيقة مواكبة للتغيرات التي تطرأ على المجتمع الأصلي.

يُعد الأسلوب المستخدم في الدراسة هو المعيار الأول في تعيين حجم العينة، ففي طريقة استعمال الباحث لطريقة بحثية.

هي توقعات ذكية يعرضها الباحث ويعتقد أنها تمثل حلولاً لقضية ما، ولا يصوغها الباحث من محض خياله، إنما في خبراته وقراءاته وتعرفه على الدراسات والتجارب السابقة.

العينة العارضة هي العينة المتاحة، بمعنى أن يجري الباحث عينته على الأشخاص الذين يلتقي بهم، أو الذين تتاح مقابلتهم كأن يذهب إلى التجمعات أو المؤسسات.

بساطة الأسئلة ووضوحها، فتكتب بلغة بسيطة وسهلة وواضحة، وتكون مفهومة من قبل جميع المستهدفين ولا يحتاجون للشرح والتوضيح.

على الباحث أن يقوم بتنسيق وترتيب الأسئلة، ذلك أن هدف الأساسي من ترتيب الأسئلة هو التسهيل على المبحوث والعمل على تشجيعه على الإجابة على أسئلة الإستبيان.

أن تكون الأسئلة قليلة ومختصرة وواضحة، حيث يفترض أن يكون عدد الأسئلة معقولاً فمن شأنه أن يشجع المبحوثين على الإجابة.

وهو الجزء الأهم في البحث العلمي، لأنه يحتوي على كل الأقسام والأفكار والعناوين والمعلومات الأساسية والفرعية التي يتفرع منها موضوع البحث العلمي.