نهاية ثورة البربر في الدولة الأموية
بحلول عام (743)، كانت الثورة البربرية الأمازيغية قد انتهت، مع المحاولات الفاشلة للاستيلاء على القيروان والمدن الكبرى الأخرى
بحلول عام (743)، كانت الثورة البربرية الأمازيغية قد انتهت، مع المحاولات الفاشلة للاستيلاء على القيروان والمدن الكبرى الأخرى
في عام (740) قام الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك بتعيين كلثوم بن إياد القيسي حاكمًا في القيروان
لا يمكن تمييز تاريخ الفتح الإسلامي للمغرب العربي وتاريخ الفتح الإسلامي لمنطقة شمال إفريقيا الكبرى
هم الأُناس تراهم الشعوب على أنهم بدائيون وليس لديهم أي نوع من التحضر ويتصفون بالشر، وأصل كلمة برابرة يوناني، وبدايةً كانت تستخدم للأُناس الذين قدموا اليونان ولا يتكلموا لغتهم
وقعت معركة الأصنام بالمغرب الأوسط على وادي الشلف وذلك غرب عاصمة الجزائر، وهي معركة انتصر فيها الأمويون
تقع مدينة غرناطة في جنوب شرق شبه الجزيرة الإيبيرية، عندما فتح الأمويون شبة الجزيرة الإيبيرية في عام (711) اتخذوا غرناطة عاصمة لهم
الأمازيغ أو كما يعرفوا أيضًا بإسم البربر هم مجموعة عرقية إثنية وهم جزء من السكان الأصليين في الشمال الغربي لأفريقيا
كانت ثورة الأمازيغ (البربر) الكبرى في الفترة ما بين (739) - (743) م (122-125 هـ في التقويم الإسلامي)
طلب الرشيد في عهد حكمه، أن يخفف عن الطالبيين عن طريق الرأفة بهم بعد سياسة خليفة الهادي المتضررة تجاههم.
تأسيس أكبر إمبراطورية عرفها الجزء الغربي من دار الإسلام، والتي تمتد من طرابلس إلى المحيط الأطلسي بما في ذلك الأندلس
في أوائل القرن الثامن، كان هناك جيش متواضع يقدر بحوالي (10000-15000) شخص، وذلك بقيادة القائد الأموي طارق بن زياد.
وقعت معركة القرن في جبل القرن في قرية الباطن في شمال غرب مدينة القيروان، شجعت هزيمة البربر للعرب، بأن يقوموا بالثورة مرة أُخرى
هم قبائل إفريقية كانوا يقنطون في النيجر ومالي ومصر والجزائر وتونس والمغرب وليبيا
عبد الملك بن قطن الفهري، وهو أحد ولاة الأندلس وأحد القادة الأمويين الشجعان، وكان يتميز بالجرأة والشجاعة تولى إمارة الأندلس مرتين.
على الرغم من الخطأ الذي ارتكبه أبا المهاجر دينار في حق عقبة بن نافع الذي يُعرف بجهاده الكبير، إلا أنه له دور كبير في فتح المغرب وتمهيد أهله لقبول الدين الإسلامي
وصل المد التوسعي في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك إلى ذروته، وهو أكثر الخلفاء الأمويين تشجيعاً في هذا الاتجاه، وكان يعطي السياسة الخارجية كامل اهتمامه؛ لأن الظروف كانت لصالحه
كان أحد رجال الدولة الأموية، تم تعينه والي على مصر من (724 إلى 734)، وفي عهد الخليفة هشام بن عبد الملك تم تعينه والي على القيروان
ويمكننا الأخذ بعين الإعتبار أن نواة الجيوش الإسلامية الفاتحة كانت أمازيغية الأصل، وكان لها دور كبير في المحافظة على الحكم الأموي والإسلامي
وصلت أخبار ثورة البربر إلى الوالي الأموي في القيروان عبيدالله بن الحبحاب، وقام بإرسال مبعوث للقائد حبيب بن أبي عبيدة الفهري في الأندلس
اتخذت الأبنية البربرية الأقدم في أوقات مختلفة اشكالاً إسلامية تابعة للقرن الوسطى، وقد سبق اصطناعها في منشىت التحصينات الحكومية في البلاد، ومن ثم فبلاد البربر ومراكش بخاصة وتعد متحفاً عجبياً للتحصينات المستهلمة من تقاليد جد عتيقة.
كانت جبهة شمال أفريقيا من أهم الجبهات وأولهم، حيث وجّه معاوية بن أبي سفيان كامل اهتمامه بها، فهي تحد مصر الغربية من جهة ومن الجهة الأخرى تخضع لحكم ونفوذ للدولة البيزنطية العدو الأكبر للمسلمين