البستنة

البستنة الحضرية: هي ممارسة زراعة النباتات في البيئة الحضرية، وتقسم عادةً إالى قسمين، البستنة الحاوية والبستنة على السطح، البستنة الحاوية شائعة جدًا للأشخاص الذين لديهم أفنية صغيرة أو ساحات أو شرفات

ماذا لو أخبرتك أنه يمكنك الحصول على حديقة نباتية وفيرة دون عناء الحراثة أو إزالة الأعشاب الضارة أو التسميد أو الري اليومي؟ قد تعتقد أن هذا يبدو بعيد المنال

تعتبر كل من المزارع أو الحدائق الديناميكية الحيوية هي عبارة عن كائن حي متكامل وكامل، حيث يتكون هذا الكائن الحي من العديد من العناصر المترابطة

البستنة على الأسطح ليست جديدة، كان سكان المدينة يضعون النباتات على الأسطح ويهربون من الحرائق لأجيال. حتى الأسطح الخضراء والسقوف المغطاة بالتربة والنباتات كانت موجودة منذ سنوات،

هي نظام زراعي مصمم على أساس الأشجار والشجيرات والنباتات المعمرة، يتم خلطها بطريقة تحاكي بنية الغابة الطبيعية وهي أكثر أنواع النظم البيئية استقرارًا واستدامة

يمكن الحصول على ناتج أفضل في الحديقة عن طريق استخدام أحدى تقنيات البستنة التالية:

البستنة في أنثروبولوجيا البيئة الثقافية هي زراعة صغيرة النطاق تنطوي على استخدام حقول صغيرة نسبيًا، كقطع الأراضي أو الحدائق.

الزراعة المستدامة هي إطار عمل مبتكر لخلق طرق عيش مستدامة، إنها طريقة عملية لتطوير أنظمة متناغمة وفعالة ومنتجة بيئيًا يمكن لأي شخص استخدامها في أي مكان.

علم البستنة: هو علم النبات الوحيد الذي يشتمل على علم وجماليات النباتات، هو علم وفن إنتاج الفاكهة والخضراوات والزهور والأعشاب ونباتات الزينة

هي طريقة علاجية مفيدة وفعالة، تستخدم في نطاق واسع من إعادة التأهيل، والمهنية، وإعدادات المجتمع، حيث يساعد معالجو البستنة المرضى على تعلم مهارات جديدة أو استعادة المهارات التي فقدوها

يقوم الناس عادةً بزراعة حدائقهم المنزلية للحصول على أفضل المنتجات الطازجة، الخضراوات الطازجة تتميز بنكهاتها الحلوة والعصارية

قال رجل الدولة الروماني ماركوس توليوس شيشرون، "إذا كان لديك حديقة ومكتبة، فلديك كل ما تحتاجه"، إن البشر الذين يحاولون يومًا ما جعل المريخ موطنًا لهم قد يشاركون المشاعر التي عبر عنها هذا الخطيب من روما القديمة.

يمكن وصف البستنة العضوية بأنها تنمو في انسجام مع الطبيعة، دون استخدام الأسمدة الاصطناعية أو المبيدات الحشرية أو مبيدات الأعشاب

هي طريقة بستنة عضوية بدون حفر ولا حرث ينتج عنها تربة غنية ورقيقة مع القليل من العمل من قبل البستاني، ولا علاقة لاسم "بستنة اللازانيا" أو "لازانيا الحدائق" بما سيتم زراعته في الحديقة