توسع الدولة و تطور السلطة العثمانية
تمّ تحويل السلطة العثمانيّة من زعماء قبائل بسيطين إلى أمراء حدوديين وقادة تحت حكم السلاجقة في القرن الثالث عشر وأوائل القرن الرابع عشر
تمّ تحويل السلطة العثمانيّة من زعماء قبائل بسيطين إلى أمراء حدوديين وقادة تحت حكم السلاجقة في القرن الثالث عشر وأوائل القرن الرابع عشر
مباشرة بعد انتهاء المعركة، تحرك خالد وحارسه المحمول شمالا لمتابعة الجنود البيزنطيّين المتقهقرين ووجدوهم بالقرب من دمشق وهاجموا ربما مات فاهان، الذي فر من مصير معظم رجاله في اليرموك، في القتال الذي أعقب ذلك.
اليوم الرابع كان يومًا حاسمًا، ظهر الوسط والجناح البيزنطيين في اليوم الرابع وهما يسحبان الانقسامات الإسلاميّة المعنيّة كما ظهر هجوم خالد على الجناح البيزنطي الأيسر بحارسه المحمول.
اكتشف المسلمون استعدادات هرقل في شيزار من خلال السجناء الرومان تنبيهًا من إمكانيّة الوقوع مع القوات المنفصلة
كانت خسائر القتلى من الجيش الإسلامي، هم أربعة من المهاجرين وثمانية من الأنصار
بعد أن غادر خالد بن الوليد العراق إلى سوريا، ظلت سواد، المنطقة الخصبة بين الفرات ودجلة، غير مستقرة في بعض الأحيان يسيطر الفرس وأحيانًا المسلمون استمر هذا الصراع "المتبادل"
خلال الفترة الأولى من الفتوحات الإسلاميّة، وبعد حروب الردة وصفت هذه المعركة على أنه كان لها أهميّة في التأريخ الإسلامي، جرت المعركة في موعد غير محدد في بلدة القادسية الصغيرة وتعد بلدة القادسيّة بلدة حدوديّة(أي أنها تقع على الحدود).
كانت بعثة تبوك، والمعروفة أيضًا باسم بعثة أسرا، رحلة عسكرية بدأهاسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في أكتوبر (630)م (9 هـ) قاد محمد قوة تصل إلى (30.000) رجلًا شمالًا إلى تبوك، بالقرب من خليج العقبة، في شمال غرب المملكة العربية السعودية الحاليّة.
كانت الدولة البيزنطية الخطر الأكبر من وجهة نظر معاوية بن أبي سفيان حيث خسرت أهم الأقاليم لها في الشرق (الشام ومصر)
هي أحدى الولايات العثمانيّة ما بين عام (1867-1913)،سيطر عليها العثمانيون في آواخر القرن الرابع عشر
لتاريخ الدقيق لولادة عثمان غير معروف، ولا يُعرف سوى القليل جدًا عن حياته المبكرة وأصوله بسبب ندرة المصادر والأساطير والأساطير العديدة التي أخبر عنها العثمانيّون عنه في القرون اللاحقة.