التباين في تحديد الموهوبين والمتفوقين
إن الطلبة الذين لديهم مستويات عالية من الذكاء متفوقين أكاديمياً ومبدعين، ولديهم مواهب فريدة من نوعها يتلقونها من خدمات التربية الخاصة.
إن الطلبة الذين لديهم مستويات عالية من الذكاء متفوقين أكاديمياً ومبدعين، ولديهم مواهب فريدة من نوعها يتلقونها من خدمات التربية الخاصة.
عند التعامل مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم فإنه من المناسب أن نتذكر دائماً بأن كل الطلبة ذوي صعوبات التعلم لديهم مشكلات تعليميه.
حيث يمكن من خلال هذه البرامج تطوير القدرات اللغوية والنفسية وتدريبها كل على حدا ومع ذلك فقد دار الجدال حول مدى فاعلية التدريب اللغوي النفسي.
يعرف دليل المصطلحات والتصنيفات الإعاقة العقلية ( Intellectual disabilities ) بأنها الوظائف العقلية العامة التي تكون دون المستوى المتوسط والقائمة بالتزامن مع العجز.
هي مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية والنفسية للأطفال دون سن السادسة من العمر الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي.
يُعد المنزل أول وحدة معمارية يتعامل معها الطفل ذو الإعاقة، وفيه يحدث أول تفاعل اجتماعي بينه وبين أفراد الأسرة.
إن كل الإجراءات وطرق التدريس والأفراد المشاركين في عملية تعليم الطفل المعاق يجب أن يتم ذكرها في البرنامج التربوي الفردي للطالب.
تعتبر الأنشطة الجماعية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هامة جداً حيث ينجذب إليها جميع الطلاب وبغض النظر عن الإعاقة أو عدمها.
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
تم تطوير هذا النظام لإعداد الأهداف والغايات لبرنامج الطفل ذو الإعاقة الشديدة والمتعددة ومثل هذا النظام يتضمن تحديد الوظائف المهمة الوظيفية.
ومن منهاج المرحلة الابتدائية المنهاج المتسلسل الفردي هو منهاج بنائي تم بنائه على أساس أن الطلاب ذوي الإعاقة الشديدة يحتاجون إلى أن يتعلموا بشكل مترابط العلاقات بين المهارات التي تم تعليمها.
يعتبر اللعب في غاية الأهمية بالنسبة للطفل الكفيف فهو الوسيلة التي يتعرف بها على البيئة المحيطة به ويتعرف على مكوناتها.
إن أهم ما يجب مراعاته عند ممارسة النشاط الرياضي للأطفال المعوقين ذهنياً هو التقليل من الأدوات بقدر المستطاع وأن تكون هذه الأدوات مصنوعة من الجلد.
إذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة؛ فإن ذلك سوف يؤدي إلى التأخر في النمو والتطور.
يجب اختيار أزرار كبيرة أو استبدالها بأشرطة ذاتية الالتصاق أو بأزرار ضغط (كبس)،و يمكن أيضاً استخدام أداة خاصة للتزرير.
اختيار الوضعيات التي تناسب الأطفال ذوي الإعاقة الحركية وتحديد الخلل في أي جزء من الجسم لمعرفة الطريقة المناسبة.
يكون الطفل الطبيعي مستعد للتدريب على استخدام الحمام تقريباً السنة الثالثة من العمر، و يمكن تدريب الطفل المصاب بالتوحد في نفس العمر أو بعد سنة أو سنتين.
عندما يقوم الطفل بنزع وارتداء ثيابه لوحده ويصبح مستعد للتدريب على مهارة دخول الحمام، وأيضاً عندما يكون قادراً على الذهاب إلى الحمام لوحده.
تتلقي عملية استخدام الحمام قدراً كبيراً من الاهتمام لكونها مهارة يجب تعلمها كباقي المهارات الأخرى، ومع الحرص على تنفيذ هذه المهارات بعناية وحذر وجعلها خبرة سارّة لدى الطفل.
عندما يولد الطفل يكون معتمداً اعتماداً كلياً على والديه في كافة احتياجاته وعندما يكبر يتعلم أن يطعم نفسه ويتدرب على استخدام المرحاض وأخيراً يتعلم ارتداء الملابس.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
يجب أن تلفت انتباه الطالب عندما تتحدث إلية، ففي المناقشات الجماعية أطلب من المتحدث توجيه يده إلى الشخص الذي سيتكلم لاحقاً.
حتى تكون عملية تدريس وتعليم الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة فعالة، فإنه يجب الأخذر بعين الاعتبار العانصر الاساسية في العملية التعليمية.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
يجب أن تتوافر بالأفراد الذين يقومون بتقييم الأشخاص المعوقين بصرياً الخبرة والتدريب والمعرفة اللازمة بمبادئ القياس والتقويم النفسي.
تعتبر عملية قياس وتشخيص فئات الإعاقة الشديدة والمتعددة عملية هامة جداً، تبدو في التعرف على هذه الفئات وتشخيصها باستخدام أدوات القياس الخاصة بكل فئة منها.
فعند تقييم المهارات التواصلية عند الأطفال متعددي وشديدي الإعاقة يجب التركيز على الطرق غير الرسمية مثل المقابلة والملاحظة السلوكية.
إن توفير الخدمات للأطفال الذين لديهم إعاقات شديدة ومتعددة يجب أن يرتكز على فكرة التخصص، أي يجب أن يتلقوا الخدمات من قبل أشخاص مؤهلين لتقديم تلك الخدمات.