ما هي الاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية؟
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
يجب أن تلفت انتباه الطالب عندما تتحدث إلية، ففي المناقشات الجماعية أطلب من المتحدث توجيه يده إلى الشخص الذي سيتكلم لاحقاً.
عندما يولد الطفل يكون معتمداً اعتماداً كلياً على والديه في كافة احتياجاته وعندما يكبر يتعلم أن يطعم نفسه ويتدرب على استخدام المرحاض وأخيراً يتعلم ارتداء الملابس.
تعرف اللغة بأنها شكل من أشكال التواصل المعتمد على استخدام الكلمات وغيرها من الرموز لتمثيل الأشياء والأحداث والأشخاص.
يجب أن تقوم برامج التدخل المبكر بقدر الإمكان على تلك الأسباب التي تكشف نتائج البحوث المختلفة، التي تم إجراؤها في هذا الصدد واعتبارها أنها تُعد فعالة.
تعتبر مشاركة الأهل ليست كافية إن لم يتم العمل على تشجيعهم في التعبير عن أمنياتهم ومشاعرهم والمعلومات التي لديهم واحترام كل منهم.
لا شك بأن التدخل التربوي والطبي والدعم الخاص بالأطفال والأسر بشكل مبكر يخفف كثيراً من الضغوط المتولدة لدى الأهل عن ولادتهم طفلهم.
حتى تكون عملية تدريس وتعليم الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة فعالة، فإنه يجب الأخذر بعين الاعتبار العانصر الاساسية في العملية التعليمية.
يُعد المنزل أول وحدة معمارية يتعامل معها الطفل ذو الإعاقة، وفيه يحدث أول تفاعل اجتماعي بينه وبين أفراد الأسرة.
إن كل الإجراءات وطرق التدريس والأفراد المشاركين في عملية تعليم الطفل المعاق يجب أن يتم ذكرها في البرنامج التربوي الفردي للطالب.
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
يجب أن تتوافر بالأفراد الذين يقومون بتقييم الأشخاص المعوقين بصرياً الخبرة والتدريب والمعرفة اللازمة بمبادئ القياس والتقويم النفسي.
تعتبر عملية قياس وتشخيص فئات الإعاقة الشديدة والمتعددة عملية هامة جداً، تبدو في التعرف على هذه الفئات وتشخيصها باستخدام أدوات القياس الخاصة بكل فئة منها.
هي مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية والنفسية للأطفال دون سن السادسة من العمر الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي.
يعتبر اللعب في غاية الأهمية بالنسبة للطفل الكفيف فهو الوسيلة التي يتعرف بها على البيئة المحيطة به ويتعرف على مكوناتها.
إن أهم ما يجب مراعاته عند ممارسة النشاط الرياضي للأطفال المعوقين ذهنياً هو التقليل من الأدوات بقدر المستطاع وأن تكون هذه الأدوات مصنوعة من الجلد.
إذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة؛ فإن ذلك سوف يؤدي إلى التأخر في النمو والتطور.
فعند تقييم المهارات التواصلية عند الأطفال متعددي وشديدي الإعاقة يجب التركيز على الطرق غير الرسمية مثل المقابلة والملاحظة السلوكية.
اضطراب عسر الكلام: هو اضطراب يعاني فيه الفرد من خلل في الطلاقة الكلامية، حيث يكون الكلام متسارعا وغير منتظم.
يتم أخذ الطفل من غرفة الصف إلى عيادة النطق لحضور الجلسة المقررة يعود بعدها إلى غرفة صفه لتلقي الدروس الاعتيادية.
حيث يطلب من المريض إخراج لسانه وتحريكه في اتجاهات مختلفة وإغلاق الفكين وتحريك الشفاه بطرقية مختلفة.
فلا تسبب كل الجلطات الدماغية شللاً للشخص المريض، فمثلاً لا تظهر علامات الشلل على مرضى حبسة فيرنك رغم حدوث التلف العصبي.
قد يتراوح تواصلهم بين الإيماءات فقط وبين اقتصار تفوهاتهم على كلمة واحدة أو ثلاث كلمات في أحسن الأحوال.