العوائق الاقتصادية ودورها في حدوث التغير الاجتماعي
تأتي مقاومة التغير الاجتماعي بسبب مجموعة من العوامل الاقتصادية المتعددة والمختلفة، فالمجتمعات تختلف فيما بينها وذلك بحسب هذه العوامل
تأتي مقاومة التغير الاجتماعي بسبب مجموعة من العوامل الاقتصادية المتعددة والمختلفة، فالمجتمعات تختلف فيما بينها وذلك بحسب هذه العوامل
تسود في بعض المجتمعات التماسك الاجتماعي والاتفاق بين أفراده ونجد هذا التماسك بشكل خاص بين المجتمعات الريفية وأهل القرية بشكل عام
العوامل النفسية وتشتمل على الميكانيزمات التي تقوم بتقبل التجديد والعمل على اعتناقه أو تقوم برفضه، والعوامل النفسية هي الأساس في السلوك الإنساني
من الممكن أن تقوم البيئة بوضع العوائق والعراقيل أمام عملية التغير الاجتماعي والتكنولوجي، والتقليل من فاعلية التواصل بين المجتمعات المختلفة التي تعيق عملية التغير الاجتماعي.
النظرية المادية التاريخية ترى أن البناء الاجتماعي في دول العالم الثالث هي بناء متخلف تابع ومحكوم لنمط معين.
إن عملية التربية االجتماعية ما هي إلا انعكاس للمتطلبات الثقافية للمجتمع، الأفراد هم المادة الأساسية التي يقوم بتقديمها أي مجتمع من المجتمعات.
حيث أن التربية عندما تقوم على نشر التطور والتقدم الاجتماعي في المجتمع فإنها تساعد على نشر الاختراعات الجديدة.
تحدث عملية التغير الاجتماعي نتيجة مجموعة من الأفكار المختلفة التي ينتج عنها استدامة تنظيم العلاقات بين الأفراد والجماعات.
النظريات الحتمية هي النظريات التي تهتم وتركز على دراسة التغير الاجتماعي من جانب على عامل واحد، وهذه النظريات التي تقوم بفرض عامل واحد مثل الاقتصاد أو المناخ ويعد هو العامل الوحيد الذي يحفز العوامل الأخرى لتغير.
يرى علماء الاجتماع من خلال متابعة الظواهر المتغيرة اجتماعياً وذلك من خلال رصد الأساليب التي يتم من خلالها التغير الاجتماعي ومن الممكن أن تكون