العوامل الفكرية والفلسفية ودورها في التغير الاجتماعي
تحدث عملية التغير الاجتماعي نتيجة مجموعة من الأفكار المختلفة التي ينتج عنها استدامة تنظيم العلاقات بين الأفراد والجماعات.
تحدث عملية التغير الاجتماعي نتيجة مجموعة من الأفكار المختلفة التي ينتج عنها استدامة تنظيم العلاقات بين الأفراد والجماعات.
يمر التغير الاجتماعي بمجموعة من المراحل حتى يتم التغيير ومن هذه المراحل الاختراع والانتشار والنتائج وعوامل التحديث وعوامل اقتصادية.
العوامل الخارجية وهي العوامل التي لا يكون للإنسان دخل بها والتي تحدث بشكل تلقائي وهناك مجموعة من العوامل الخارجية منها
هناك مجموعة من العوامل من أجل التغير الاجتماعي التي يتم تقسيمها إلى مجموعة من العوامل الخارجية و مجموعة من العوامل الداخلية وهناك وجود تداخل وترابط بين المجموعتين أو الفئتين من العوامل.
التقدم الاجتماعي هو حالة التغير التقدمية التي ترتبط في التحسن الدائم في الظروف المجتمع المادية واللامادية ويتجه التقدم نحو هدف محدد أو نقطة محددة أو نهائية ويرتبط التقدم دائما بهدف ونوع من الغائية.
تقوم هذه النظرية على التركيز على عنصر واحد من عناصر الحياة الاجتماعية أو الثقافية من خلال تحديد مرحلة من المراحل الزمنية التي مرت فيها المجتمعات.
العوامل الداخلية هي العوامل التي تنبع من داخل المجتمع نفسه ولها دور كبير من الاستقلال النسبي في الطريقة التي تؤثر فيها على طريقة التغير الاجتماعي
حيث أن التربية عندما تقوم على نشر التطور والتقدم الاجتماعي في المجتمع فإنها تساعد على نشر الاختراعات الجديدة.
تركز النظريات السيكولوجية الاجتماعية على أهمية ودور الفرد في حدوث التغير الاجتماعي، ودر الأفكار التي يتحلى ويحملها الأفراد في حدوث التغير الاجتماعي
تأتي مقاومة التغير الاجتماعي بسبب مجموعة من العوامل الاقتصادية المتعددة والمختلفة، فالمجتمعات تختلف فيما بينها وذلك بحسب هذه العوامل