الكيمياء النووية هي فرع من فروع الكيمياء التي تتعامل مع التفاعلات النووية والنظائر والمكونات الذرية. تتنوع التطبيقات العملية للكيمياء النووية بشكل كبير وتمس العديد من الجوانب الحيوية في الحياة اليومية والصناعة والبحث العلمي.
يقف المحلل الكهرومغناطيسي النووي كأداة محورية في عالم الفيزياء النووية، مما يسهل الاستكشاف الشامل للتفاعل المعقد بين النظائر النووية والتفاعلات الكهرومغناطيسية.
تكمن أهمية فهم دور النيترونات والإلكترونات في الكيمياء في أنهما يشكلان الأساس لفهم تفاعلات العناصر وتشكيل المركبات الكيميائية. يعتبر الإلكترون مسؤولاً عن الخواص الكيميائية وتشكيل الروابط الكيميائية.
في قلب كل ذرة تتألق بين النورانية البسيطة، تُنسجم الإلكترونات مع النواة في رقصة دقيقة تخلق الكون بكل ألوانه وأشكاله وتجسد العجائب العلمية التي تزخر بها الطبيعة.
التفاعلات النووية والكيمياء غير العضوية مجالان مترابطان يستكشفان الخصائص الأساسية وسلوكيات الذرات والجزيئات. بينما تركز التفاعلات النووية بشكل أساسي على تحويل النوى الذرية
الفيرميوم هو عنصر كيميائي يحمل الرمز Fm والعدد الذري 100. تم اكتشافه لأول مرة في عام 1952 بواسطة فريق من العلماء الأمريكيين خلال دراسة الحطام الناتج عن تفجير القنبلة الهيدروجينية الأولى.
من أجل تحقيق الاندماج النووي، يجب على الجسيمات المعنية أولاً التغلب على التنافر الكهربائي لتقترب بدرجة كافية من القوة النووية القوية الجاذبة لتتولى صهر الجسيمات.
