المخاطر المهنية المرتبطة بمهن البناء والتشييد
يقوم عمال البناء ببناء وإصلاح وصيانة وتجديد وتعديل وهدم المنازل والمباني المكتبية والمعابد والمصانع والمستشفيات والطرق والجسور والأنفاق والملاعب والأرصفة والمطارات وغيرها
يقوم عمال البناء ببناء وإصلاح وصيانة وتجديد وتعديل وهدم المنازل والمباني المكتبية والمعابد والمصانع والمستشفيات والطرق والجسور والأنفاق والملاعب والأرصفة والمطارات وغيرها
تشمل المخاطر الرئيسية في صناعة التعدين عدة أنواع من الجسيمات والغازات التي تحدث بشكل طبيعي وعادم المحرك وبعض الأبخرة الكيميائية؛ حيث تتمثل المخاطر الفيزيائية الرئيسية في الضوضاء والاهتزاز
يعتبر أي شكل من أشكال النشاط البدني تمارين رياضية. ويمكن أن تكون التمارين في شكل أنشطة رياضية قوية.
بسبب نقص المعلومات حول العوامل البيولوجية في مكان العمل، هناك حاجة ماسة لتحليلات المخاطر البيولوجية في مكان العمل
هناك نوعان أساسيان من المطاط المستخدم في الصناعة، وهما المطاط الطبيعي والمطاط الصناعي، حيث يتم استخدام عدد من بوليمرات المطاط الصناعي.
في الطبيعة، يوجد الأنتيمون في تركيبة مع العديد من العناصر، وأكثر الخامات شيوعاً هي الستبنيت (SbS3)، فالنتينيت (Sb2O3)، والكرميسايت (Sb2S2O) والسينارمونتيت (Sb2O3).
تم العثور على خامات الرصاص في أجزاء كثيرة من العالم، أغنى خام هو غالينا (كبريتيد الرصاص) وهذا هو المصدر التجاري الرئيسي للرصاص، حيث تشتمل خامات الرصاص الأخرى على سيروسيت (كربونات)، أنجليسيت (كبريتات)، كوركويت (كرومات)، ولفنيت (موليبدات)، بيرومورفيت (فوسفات)، متلوكيت (كلوريد) وفانادينايت (فانات)، وفي كثير من الحالات، قد تحتوي خامات الرصاص أيضًا على معادن سامة أخرى.
لا يدرك الجميع العديد من مخاطر الصحة والسلامة التي تواجه الموظفين الذين يتعاملون في إعادة تدوير الإلكترونيات، يمكن أن تحتوي العديد من الإلكترونيات المعاد تدويرها على مواد خطرة مثل الرصاص والكادميوم والمعادن السامة الأخرى.
في 19 مايو 2014، نشرت (NIOSH) مدونة علمية بعنوان “تقارير وفيات العمال أثناء عمليات الاستخراج”،حيث قدم منشور المدونة هذا معلومات تلقاها المعهد الوطني للصحة والسلامة المهنية من عدة مصادر تشير إلى أن التعرض الحاد لغاز الهيدروكربون والأبخرة قد لعب دوراً على الأرجح في وفاة أربعة عمال على الأقل في صناعة استخراج النفط والغاز.
مع وجود ما يقرب من 126 مليون عامل أمريكي بدوام كامل، ومعرضين لخطر الإصابة بالأمراض والإصابات المهنية، فمن الأهمية بمكان إعطاء الأولوية للجهود البحثية لمعالجة أهم المشكلات، ومن أحد الأساليب المستخدمة من قبل (NIOSH) وشركائها لتحديد الأولويات