قصة قصيدة يا موت حسبك نفسي بعد سيدها
أحبت جارية نصرانية شاب مسلم، ولكنه أعرض عنها، ولم يكلمها، فأمرت أحد الرسامين أن يرسم لها صورته، فرسمها لها، وبعد أن توفي، أمسكت بصورته وأخذت تبكي وتقبلها، حتى ماتت.
أحبت جارية نصرانية شاب مسلم، ولكنه أعرض عنها، ولم يكلمها، فأمرت أحد الرسامين أن يرسم لها صورته، فرسمها لها، وبعد أن توفي، أمسكت بصورته وأخذت تبكي وتقبلها، حتى ماتت.
أما عن مناسبة قصيدة "جسمي غدا منزل الأسقام والمحن" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد أرق في ليلة من الليالي، ولم يستطع النوم، وبقي يتقلب من جهة إلى جهة، وعندما تعب من ذلك، نادى على مسرور، وقال له: انظر لي أحدًا يسليني من الأرق الذي أنا فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا خرج الإمام من الدواء" بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله مرض في يوم من الأيام، ولكي يبرى مما له من سقم وصف له الأطباء دواء يشربه، فأخذ الدواء وشرب منه، ودخل عليه أهل المدينة يهدونه أنواع الهدايا وطرائف التحف.