تطور علم الجيوديسيا
حدثت العديد من التطورات ذات الصلة في فبراير 1968، يوفر هذا الفصل مكانًا لموضوعات الاهتمام التي لم تتم مناقشتها في الفصول الأخرى
حدثت العديد من التطورات ذات الصلة في فبراير 1968، يوفر هذا الفصل مكانًا لموضوعات الاهتمام التي لم تتم مناقشتها في الفصول الأخرى
تعتبر الثوابت الجيوديسية من أهم تطبيقات علم الجيوديسيا حيث يتم إنشاء علامات أرضية غير متغيره ثم إجراء القياسات الجيوديسية والأرصاد بهدف التحديد الدقيق لمواقع
إن الهدف العلمي للجيوديسيا هو تحديد حجم وشكل الأرض، يتمثل الدور العملي للجيوديسيا في توفير شبكة من النقاط التي تم مسحها بدقة على سطح الأرض
يصنف بعض الباحثين علم المسح باعتباره التطبيق العملي للجيوديسيا لتحديد المواقع (الإحداثيات) اللازمة لإنشاء الخرائط. ومع ذلك فإن دور الجيوديسيا في التطبيقات الهندسية
منذ أن خلق الله العلي القدير البشرية وأرسله إلى الأرض فانتقل من مكان إلى آخر والتعرف على أماكن جديدة كان غريزة في النفس البشرية ومن هناك بدأت حاجة الإنسان للوسائل