عدم ثبات الأرض وتغييرها لمواقعها
في القرن العشرن أثبت علماء الجيولوجيا بأن الأرض تتحرك وتغير مواقعها أثناء تاريخها الجيولوجي، وأثبتوا أن بحار اليوم ليست نفسها بحار الأحقاب السحيقة
في القرن العشرن أثبت علماء الجيولوجيا بأن الأرض تتحرك وتغير مواقعها أثناء تاريخها الجيولوجي، وأثبتوا أن بحار اليوم ليست نفسها بحار الأحقاب السحيقة
وبعد تقسيم الزمن الاستراتغرافي إلى نظم حاول العلماء عمل تقسيمات أصغر فأصغر لتساعد كثيراً في دراسات التتابع الصخري للقشرة الأرضية
لا يوجد شيء ثابت في الطبيعة فكل ما هنا وهناك صغير أو كبير لا بد أن يتغير بمرور الزمن، والتغيير السريع الذي يمكننا استدراكه
قام الجيولوجيين بوضع تعريف خاص للطيات الصخرية بناءاً على ما يتم مشاهدته في العمل الميداني، وقيل بأنها التركيب الذي يتكون عندما ينحني
درس الجيولوجيين الطيات الصخرية التي توجد في صخور القشرة الأرضية وقالوا بأن الطيات عبارة عن انثناءات أو تموجات تتكون في الأسطح المستوية للصخور
إن كثيراً من الانهدامات يمكن النظر إليها على أنها تقببات كبيرة، لذلك إن عمليات التباعد المولدة للانهدامات تترافق بتشوهات تأخذ أشكال انتكليزات تتشكل بفعل الحركات العمودية
بداية يجب الإشارة إلى أن النسخة الأصلية من الخريطة المرسومة في الحقل والصور الجوية الفضائية بما عليها من ملاحظات وتراكيب مرسومة
يعتبر المسقط المجسم من الأدوات أو الوسائل المهمة التي تستخدم في فرع الجيولوجيا التركيبية لتمثيل بيانات ثلاثية الأبعاد على أوراق ذات بُعدين
إن السلاسل الحديثة أو الألبية هي تلك التي تعود لعمر أقل من 200 مليون سنة وبشكل عام أقل من 100 مليون سنة، وهي تتمثل بنطاقات متطاولة واقعة بين بعض الكتل الكبيرة
إن الطاقة الشمسية تملك دوراً هاماً في العمليات الخارجية والتي هي ذات تأثير على القشرة الأرضية بشكل عام، فإذا أردنا أن نحدد دور الطاقة الشمسية بشكل أهم وأساسي فهو دورها في تبخير الماء من الغلاف المائي ومن ثم يعمل على نقله بصورة بخار ماء باتجاه الأعلى في الغلاف.
إن السبب في وجود هذه الظاهرة يعود إلى وجود جزيئات الطين بشكل خاص عندما تكون الصخور الطينية تتميز بامتلاكها على مسامات صغيرة
إن مرور التيار الكهربائي في الأرض يتم في العادة من خلال الأيونات في حالة وجود محاليل الكتروليتية داخل مسامات الصخور
إن المواد العذبة وما تحتويه من محتوى كيميائي يحتوي على آثار وعناصر معدنية لا يرجع مصدرها إلى تأثير الترسبات المعدنية،
يُعد القرن التاسع عشر الميلادي تحديداً على أنه عصر ظهور الجيولوجيا الحديثة، كما يعد وضع العمود الجيولوجي أو ما يسمى بسلم الزمن الجيولوجي (سجل الأرض) من أكثر وأهم إنجازات هذه المرحلة، حيث يعد هذا العمود الجيولوجي بأنه الطريقة التي يتم من خلالها تقدير الزمن الجيولوجي.
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.
يتجه الظن حالياً مع كثير من الاحتمال أن الإنسان قد انبعث من فرع خاص تفرد خلال الأوليغوسين انطلاقاً من جذع مشترك مع القردة شبيهة الشكل بالإنسان، وفي الإيوسين انفصل هذا الفرع ذاته إلى فرعين ثانويين أنتجا من جهة القردة الكبرى الرباعية المستحاثية ومن ناحية أخرى الإنسان القديم والإنسان الإفريقي والإنسان الصيني.