توزيع المسببات والآفات والخطورة والعجز المرتبط في تعذر الأداء النطقي
تثبت البيانات أن المسببات الأكثر شيوعًا تسببت في الإصابة بمرض تعذر الاداء النطقي هي مرض تنكسي وسكتة دماغية مجتمعة، حيث شكلت أكثر من 80٪ من الحالات.
تثبت البيانات أن المسببات الأكثر شيوعًا تسببت في الإصابة بمرض تعذر الاداء النطقي هي مرض تنكسي وسكتة دماغية مجتمعة، حيث شكلت أكثر من 80٪ من الحالات.
تقييم الطفل المصاب بالحبسة الكلامية هو عملية مستمرة وتستمر كجزء من أنشطة العلاج. من الناحية المثالية، يجب أن يكون التقييم شاملاً ويتضمن مجموعة مختارة من الاختبارات والملاحظات المعيارية وغير المعيارية
يجب على المعالج عند صياغة أهداف العلاج للطفل المصاب بالحبسة الكلامية المكتسبة أن يكون مدركًا للتطور الطبيعي لمهارات الكلام واللغة وإجراءات العلاج المطبقة على الأطفال الذين يعانون من تأخر لغوي في النمو
تحتوي معظم الاختبارات الموحدة للغة على اختبارات فرعية مصممة خصيصًا لأخذ عينات وقياس جوانب مختلفة من الإدراك السمعي. الدراسات التي توثق مشاكل فقدان القدرة على الكلام لدى البالغين
في الماضي، لم يكن هناك اهتمام يذكر بطبيعة الإعاقات اللغوية المحددة التي يظهرها الأطفال المصابون بالحبسة الكلامية الناتجة عن أسباب مختلفة، تم مناقشة طبيعة الاضطراب اللغوي المرتبط
إن وجود قيود منهجية في العديد من الدراسات قد حالت دون تحديد الملامح النهائية للخصائص اللغوية لفقدان القدرة على الكلام في الطفولة المكتسبة. هذه القيود الناتجة غالبًا عن القيود المفروضة على عدد الأشخاص المتاحين
من المحتمل أن المعتقدات المختلفة حول طبيعة تعذر الأداء النطقي وخصائصه السريرية والجهود المبذولة لتحقيق التوافق مع النماذج المتبعة في اللغة والكلام وسياسة الأوساط الأكاديمية
يمثل تقييم وعلاج طفل ما قبل المدرسة المصاب بآفة في الدماغ تحديًا لفريق إعادة التأهيل، كما قد يبدو أن العديد من الأطفال في سن ما قبل المدرسة يتطورون بشكل طبيعي وتؤخذ مشاكلهم الدقيقة بسبب عدم النضج بدلاً من كونها أعراضًا لآفة في الدماغ. في كثير من الأحيان
يمكن صياغة أهداف العلاج عندما يتم جمع المعلومات ذات الصلة وتحديد الأولويات، ستعتمد معالجة المشكلات المورفولوجية والنحوية والدلالية والبراغماتية على تفسير نتائج الاختبار والمعلومات المستقاة من الاختبارات غير المعيارية ومن الملاحظة.
يجب على المعالج عند صياغة أهداف العلاج للطفل المصاب بالحبسة المكتسبة أن يكون على دراية بالتطور الطبيعي لمهارات الكلام واللغة وإجراءات العلاج المطبقة على الأطفال الذين يعانون
ستؤدي ملاحظة الطفل في عدد من البيئات المختلفة إلى الحصول على المعلومات اللازمة حول كيفية عمل هذا الطفل في المواقف الاجتماعية المختلفة، مثل مع أقرانه في ملعب المدرسة أو في المناقشات الصفية أو مع والديه وإخوته
لاحظ العديد من المؤلفين أن استعادة المهارات اللغوية لدى الأطفال بعد إهانة أو إصابة دماغية تتبع نمط النمو الطبيعي. في بعض الحالات، يمكن للأطفال المصابين بالحبسة الكلامية المكتسبة أن يتعافوا سريعًا للغاية ويبدو أنهم يتخطون مراحل النمو.
على الرغم من أن حبسة الطفولة المكتسبة يمكن أن تنتج عن مجموعة مماثلة من الاضطرابات في الجهاز العصبي مثل حبسة البالغين، إلا أن الأهمية النسبية لكل من الأسباب المختلفة
تنقسم اضطرابات اللغة التي تحدث في مرحلة الطفولة عادةً إلى اضطرابات النمو والاضطرابات المكتسبة. بشكل عام، مصطلح "اضطراب اللغة التنموي" يستخدم لوصف تلك المشاكل اللغوية التي تظهر من المراحل الأولية لتطور اللغة