ما هو الترسيب الريحي؟
إن الحمولة الريحية الرسوبية تتراوح ما بين الغُبار الناعم (أقل من 20 ملي متر) والغبار الخشن بين 20 إلى 70 ملي متر والرمل الناعم بين (0.05-0.5) ملم والرمل الخشن (0.5-2) ملم.
إن الحمولة الريحية الرسوبية تتراوح ما بين الغُبار الناعم (أقل من 20 ملي متر) والغبار الخشن بين 20 إلى 70 ملي متر والرمل الناعم بين (0.05-0.5) ملم والرمل الخشن (0.5-2) ملم.
تُنتج الأنهار أشكال أرض حتية وأخرى إرسابية على طول مجاريها المائية بمختلف رتبها النهرية.
تترسب حمولة النهر إذا توافرة بعض الضروف المناسبة منها: زيادة جمولة النهر عن السعة النهرية وزيادة حجم الرواسب عن حد الكفاءة النهرية.
تكتسب عمليات التجوية أهميتها الجيومورفولوجية من خلال دورها في تحضير المواد الصخرية لعمليات الحت والنقل والترسيب، التي تساهم في بناء الصُخور الرسوبية المتطبقة.
عمل الحت البحري على تكوين الكثير من الرسوبيات في الصخور الرسوبية حيث يملك الحت البحري دوراً مهماً في هدم القارات، فمن خلال الراشق المستمر وخاصة الأمواج العاتية التي تعمل العواصف على رفعها تؤدي بذلك إلى تراجع الجروف بشكلٍ تدريجي