سنن أبي داوود
قسّم الإمام أبو داوود السنن إلى كتب وقسّم الكتب إلى أبواب، وكانت في أحاديث الأجكام الفقهية، التي يستخرج منها الحكم الفقهي،
قسّم الإمام أبو داوود السنن إلى كتب وقسّم الكتب إلى أبواب، وكانت في أحاديث الأجكام الفقهية، التي يستخرج منها الحكم الفقهي،
توفي عالمنا الجليل ومحدّثنا ابن ماجة القزويني ، صاحب كتاب السنن ، بعد رحلة طويلة مع الحديث وتدوينه ، وكانت وفاته سنة 273 للهجرة النّبوية ، الموافق للميلاد سنة 886 ، ولازال اسمه يذكر حتى الآن ،ولازال كتابه مرجعاً لأهل الحديث النّبوي الشريف.
تُعد سورة الواقعة من السور المكية وهي السورة السادسة والخمسون في ترتيب المصحف العثماني، كما أنها السورة السادسة والأربعون في ترتيب نزول السور، إذ نزلت بعد سورة طه وقبل سورة الشعراء، وسُميت هذه السورة باسم الواقعة بتسمية النبي صلى الله عليه وسلم: {قالوا يا رسولَ اللَّهِ قد شِبتَ قالَ شيَّبتني هود وأخواتُها
لحديث المعلّل: وهو ماتواجد فيه علّة خفيّة غير ظاهرة، كأن يخطئ الراوي بقلب سند مكان آخر مثلاً، أوأن يختصر الراوي الحديث فيحدث فيه خلل يغير دلالته وغيرذلك من حالات العلّة في الحديث.
الجامع للإمام الترمذيّ رحمه الله تعالى، وهو كتاب يأتي بالمرتبة بعد الصحيحين، وهو من أصحاب السنن من تلاميذ البخاريّ.