ربعيّ بن حراش
هو التّابعي الجليل، أبو مريم، رِبْعِيّ بن حِراش بن جحش بنُعمرو، من عّبْس من غّطَفان، كان يقطُن الكوفة، وأُشتهر بصدق اللّسانوالإخلاص في رواية الحديث وكان من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة الأجلّاءِ
هو التّابعي الجليل، أبو مريم، رِبْعِيّ بن حِراش بن جحش بنُعمرو، من عّبْس من غّطَفان، كان يقطُن الكوفة، وأُشتهر بصدق اللّسانوالإخلاص في رواية الحديث وكان من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة الأجلّاءِ
من ما روي من طريق محمّد بن المنكدر ما أورده الإمام مسلم في صحيحه: ((عن محمّد بن المنكدر، قال: رأيتُ جابرَ بن عبدالله يحلِف بالله، أنّ ابن صائدٍ الدّجالُ، فقلت: أتَحْلِفُ بالله؟ قال: إنّي سمِعتٌ عُمَرَ يحلِفُ على ذلكَ عند النّبي صلّى الله عليه وسلّم فلمْ ينْكِرُهُ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم))
هو التّابعيّ الجليل، أبو عبدالرّحمن، جًبَيْر بنُ نُفَيْر بن مالك، من المخضرمين الّذين عاصروا النّبي صلّى الله عليه وسلّم ولم يرَوْه لبعده في اليمن، وكان والده من رواة الحديث من الصّحابة رضوان الله عليهم،
هو التّابعيّ الجليل، أبو صفوان، عبدالله بن صَفوان االجمْحيّ، من كبار التّابعين المُخضرمين الّذين عاصروا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ولم يحضوْا بالصّحبة لأنّه لم يراه، وروي أنه ناصَر عبدالله بن الزَبير، اشتهر بالحِلمِ والحكمة، وروى الحديث عن كثيرين من الصّحابة
من ما ورد من رواية سالم بن عبدالله للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة:((عن ابن شهاب الزّهريّ، عن سالم بن عبدالله، عن أبيه، أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: وهو مستَقْبِلُ المشرِقَ (ها إنّ الفتنةَ هاهُنا، ها إنّ الفتنةَ هاهُنا من حيثُ يطْلُعُ قرنُ الشّيطان)
هو التّابعي الجليل، أبي حبيب الأزديّ، من التّابعين الصّغار ولد في العام الثّالث والخمسين من الهجرة بخلافة معاويه بن أبي سفيان في مصر، ونشأ في حب العلم حتى أصبح فقيهاً ومحدّثاً، واستمد علمَه من بعض الصحابة رضوان الله عليهم وبعض التّاابعين، وكان يعرف أيضاً بعلمه في التّاريخ والحروب والفتوح
من ما ورد من رواية أبي سلمة للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة ما أخبر به أبو سلمة وسعيد بن المسيّب ابنَ شهاب قال: (كان أبو هريرة يُحَدّثُ أنّهُ سَمِعَ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: ( ما نَهَيْتُكُم عنهُ فاجْتَنِبُوه وما أَمرتُكُمْ به فافعلوا منه ما استَطَعْتُم، فإنّما أهْلَكَ الّذين من قَبْلِكُمْ كَثْرَةُ مسائلِهِمْ و اختلافِهِمْ على أنْبِيائِهمْ)،
من ما روي من الحديث النّبوي من طريق أبي إسحاق السُّبيعيّ ما أورده الإمام مسلم في صحيحه من طريقه قال: (( سمعت البراءَ بن عازب يقول: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم رَجُلاً مَرْبُوعاً، بَعِيدَ ما بين المنْكِبَيْن، عظيمُ الجُمَّة إلى شَحمَةِ أُذُنَيْهِ ، عليهِ حُلَّةٌ حَمْراءُ، ما رأيْتُ شيْئاً قطُّ أحسنَ منْهُ صلّى الله عليه وسلّم))
هو التّابعي الجليل أبو عبدالرّحمن، عبدالله بن حَبيب ، ووالده الصّحابي الجليل حبيب ، ولد في حياة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ولم يره وكان أبو عبدالرّحمن من الّذين قرأوا القران الكريم على عدد من الصّحابة كزيد بن ثابت وعبدالله بن مسعود وروى عنه القرآن كثير كعاصم بن أبي النّجود وعطاء وغيرهم وروى الحديث من طريق الصّحابة أيضاً،
من ما ورد من الحديث النّبويّ الشّريف من طريق أبي صالح السّمان ما أورده الإمام مسلم في صحيحه : ((عن أبي صالح السّمان عن أبي هريرة قال: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: ( اللّهمّ أصلح لي دينِي الّذي هو عِصْمَة أمري وأصْلِح لي دنيايَ الّتي فيها مَعاشِي وأصلِحْ لي آخرتي الّتي فيها مَعادِي واجعل الحياة زِيادة لي في كلِّ خير واجعل الموت راحةً لي من كلّ شر)
هو: التابعيّ الجليل، أبو بُردة، الحارث بن أبي موسى الأشعريّ، وقيل اسمه عامر، وكنّاه والده المحدّث الصّحابي أبو موسى بأبي بردة بعد عودته من رضاعته بالبادية وعليه بُردة، وقيل كان يكتب الحديث عن أباه فلمّا عرف ذلك أمرهُ أن يمحوه ويحفظ، وقد صحب الصّحابة ونقل الحديث عنهم وقد تولّى أبو بردة قضاء العراق، وتوفي في العام الرابع بعد المائة من الهجرة النّبويّة
من ما رُوٍيَ من طريق عمرو بن دينار ما أورده الإمام مسلم في صحيحه من طريق عمرو ((عن أبي الطّفيل عن حذيفة بن أَسِيد يبلُغُ به النّبي صلّى الله عليه وسلّم قال:(إنّ خلقّ أحَدِكُم يُجْمَعُ في بطنِ أمّه أربعين ليلة)، من كتاب القدر رقم الحديث2644)).
من ما جاء من رواية أبي العالية للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة من طريقةعن عبدالله بن عبّاس (( أنّ نبيّ الله صلّى الله عليه وسلّم كان يقول عند الكرب: ( لا إله إلّا الله العظيم الحليم، لا إله إلّا الله ربُّ العرش العظيم، لا إله إلّا الله ربُّ السّماوات وربُّ الأرض وربُّ العرش الكريم)، كتاب الذكر والدعاء /2730)).
هو: التّابعيّ الجليل، أبو مُوسى، أنّس بنُ سِيرينَ مولى الصّحابيِّ الجليلِ أنسِ بن مالك رضي الله عنه، وأخوه المحدّث محمّد بن سيرين ولد في آخر زمن خلافة عثمان بن عفّان رضي الله عنه،
هو: التّابعيّ الجليل، مُوسى بنُ عُقبَة بن أبي عيّاش،قرشيّ بالموالاة، وذكر ابن حجر العسقلانيّ عنه أنّهُ قال: (حجَجـْتُ وابنُ عمر بمكة عام حجِّ نجدةَ) أي كان ميلادة قبلَ عام ثمانٍ وستين للهجرة في المدينة المنوّرة،
هو: التّابعيّ الجليل، أبو زُرارة، مُصعبُ بن سعدِ بن أبي وقّاص، من قريش، وأبوه صحابيٌّ جليل من المحدّثين رضي الله عنه، وأخوه عامربن سعد، كان يقطُن المدينة المنوّرة، جَلَسَ إلى الصّحابة المحدّثين وروى عنهم،
هو: التّابعي الجليل، أبو عبدالله، شَريك بن عبدالله بن أبي نَمِر، من المكثرين من الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة ، سكن المدينة المنورة وأخذ عن علمائها الفقه والحديث، وكان من المشهورين بين أقرانه التّابعين وكانت وفاته رحمه الله في العام الأربعين بعد الهجرة النّبويّة الشّريفة رحمه الله.
التّابعي الجليل، المحدّث، النّعمانُ بن عُبيد بن معاوية بن الصّامت الزّرقيُّ والّذي يعرف بالنّعمانِ بن أبي عيّاش، من الّذين صحبوا صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورووْا عنهم الحديث النّبويّ، ووالده من الصّحابة رضوان الله عليهم، سكن المدينة المنوّرة، وكان من علمائها المعدودين من شيوخ التّابعين.
هو: التّابعيّ الجليل، المحدّث،أبو نَصْر، يحيى بن صالح الطّائيّ والذي يعرف بابن أبي كثير، من رواة الحديث النّبوي عن الصّحابة، كان صاحب علم في الرواية لمن بعده ، سكن المدينة المنوّرة وجلس إلى علمائها حتى أصبح له مكانة عند الرّواة وتعرّض لكثير من المحن لخشيته ودفاعه عن الحقِّ
من التّابعين قي الرّواية عن الصّحابة الكرام وقد روى عن: أنسِ بن مالك وعبداللهِ بن الزّبير بن العوّام وعبدالله بن عمر وعُمر بن أبي سَلَمَة ( ربيب النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام) وغيرهم رضوان الله عليهم
من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة، كان صاحب علم في الفقه والحديث واستلم القضاء على مدينة مرو عندما هاجر إليها، وكان من المراجع في نقل الحديث النّبويّ عند أقرانه التّابعين وتابعيهم،
هو: التّابعيّ الجليل، أبوعُقْبَة، همّام بن مُنَبِّه الصّنعاني، ترجع أُصوله إلى فارس، وكان ممّن حضر مع أبيه لليمن، وأسلم في حياة النّبي صلّى الله عليه وسلّم، وقد لقي كثيراً من الصّحابة أثناء أسفارِهِ وروى عنهم الحديث
هو: التّابعي الجليل، أبو عبدالله، عُبيدُالله بنُ عبدالله بن عُتبَة بن مسعود الثقفيّ، من فقهاء مدينة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم السّبعة، ولد فيها في أيام خلافة الفاروق، ومن أجدادة عُتبة شقيق عبدالله بن مسعود،
هو التّابعي الجليل، أبو داوود، عامرُ بن سعدِ بن أبي وقّاص، وأبوه من العشرة المبشّرين ومن رواة الحديث عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وقائد جيش المسلمين في الفتوحات الإسلامية، يرجع نسَبُهم إلى بني زُهرة من قريش
هي: التّابعيّة الجليلة، عَمْرَةُ بنتُ عبدِ الرّحمنِ، مدنيّةٌ أنْصاريّة، من سلالة أسعَد بن زُرارة الصّحابيّ الجليل وهو جدُّها، ولدت في المدينة المنوّرة في العام التّاسع والعشرين للهجرة
هو التّابعي الجليل، أبو عائشة، مَسروقُ بن الأجدعِ الوادِعيُّ، وكنيته بأبي عائشة تأسياً بأم المؤمنين عائشة، وسميّ مسروقاً لأنّه سُرق في صغرِه فلمّا وجدوه سمُوهُ مسروقاً
هو: التّابعي الجليل، سَعيد بن أبي الحسَنِ يسار البصريّ، شقيق المحدّث الفقيه الحسن البصريّ، نشأ في بيت روايةٍ للحديث النّبويّ الشّريف، فأمّه خيرة كانت مولاة لأمّ المؤمنين أمّ سلمة ونقلت عنها الحديث وأخوه الحسن البصريّ سيد التابعين في الحديث
هو: التّابعي الجليل، هشام بن زيْد بن أَنس بن مالك، من التّابعين الصغار يرجع نسبة إلى الأنصار، ويقال له البَصْريّ لأنّه كان يسكن البصرة بالعراق، وكان ممن لزموا الصّحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه وهو جدّه وروى عنه الحديث، وكان في زمانة مرجعاً لأهل الحديث النّبويّ وروى عنه كثير من التّابعين وأتباعِهم لعلمه في الحديث.
هو التّابعيّ الجليل، أبو أيّوب، سُليمان بن يسار، شقيقُ المحدّث عطاء بن يسار، من مواليد المدينة المنوّرة سنة أربعٍ وثلاثين للهجرة، كان من المعروفين في زمانة بأحد فقهاء المدينة السّبعة لفقهه وعلمه بالحديث النّبويّ الشريف
هو التّابعيّ المخضرم، أبو وائل، شَقِيقُ بن سلمة، من بني أسد، أسلم في حياة النّبي صلّى الله عليه وسلّم ولم يراه، وكانت ولادته في العام الأوّل للهجرة، وقد ارتدّت قبيلته بعد وفاة النّبي صلّى الله عليه وسلّم، ولمّا أصبح شابّاً هاجر للمدينة المنوّرة، ولقيَ عدداً كبيراً من الصّحابة الكرام فروى عنهم الحديث النّبوي و تعلّمّ القرآن الكريم