الحصون

الهندسةهندسة العمارة

عمارة التحصينات الحربية في مملكة عكا

كانت تتألف تحصينات مدينة عكا من سور مضاعف تحفزه أبراج على امتداده، وكانت الأسوار تحيط بالمدن وتعزز بحصون بارزة منخفظة أو أبراج على شكل مستطيل مقامة بفواصل منتظمة إلى حد 25-40 متر، حيث كانت تحدد هذه الفواصل بمدى رمي السهام أو القذائف.

الهندسةهندسة العمارة

التحصين الإفريقي وعمارته

تختلط بهذه التقاليد المحلية بعض المؤثرات الغربية وبخاصة في رباط سوسة والرباط العتيق الطراز في منستير فحيرانها ذات الزوايا القائمة تكتنفها في الأركان وفي الوسط من كل جانب طواب بارزة تكاد تكون كلها نصف دائرية.

الهندسةهندسة العمارة

القلاع والحصون في مدينة ظفار

مرة الأيام والعصور الطويلة والأحداث التاريخية وبقيت آثارها دليل على عراقة تاريخ أصيل للإنسان والعمران في سلطنة عمان، ومن تلك القلاع الآثار والحصون والمعالم والأبراج التي ما زلت قائمة إلى هذا اليوم ولا تكاد تخلو أي محافظة من سلطنة عمان من الآثار التاريخية المهمة.

الهندسةهندسة العمارة

العمارة الحربية الأندلسية في العصور المختلفة

شاهد القرن الخامس الهجري (الحادي العشر الميلادي) أيام ملوك الطوائف بزوغ حصون القصور، وهي تنتظم في مركب من المساحات المتوسطة، صفاً كاملاً من الغرف تستند على الأسوار، وربما كان لمثل هذا النوع من القصور القائمة بذاتها وجود أيضاً في عهد سابق ذلك.

الهندسةهندسة العمارة

الأبراج الحربية في عمارة الشرق الأوسط الإسلامي

كانت تختلف هذه الأبراج اختلافاً كبيراً عن أبراج حصون الأمويين المنشأة في نفس الوقت على الحدود البيزنطي ومن أصبح وجودها من المكملات التي لا غنى عنها في البنايات الملكية مدنية كانت أم دينية بفضل ما تضفيه على مظهر تلك البنايات من بهاء.